الإجْمَاعُ مُنْعَقِدٌ أَنَّ الإنْسَانَ يَمُوتُ مَرَّتَيْنِ وَيَحْيَى مَرَّتَيْنِ

الذي وَرَدَ في الْحَديثِ مِنْ أَنَّ الْمَيِّتَ يُعَذَّبُ بِبُكاءِ أَهْلِهِ عَلَيْهِ فَهُوَ مَحْمُولٌ عَلَى مَا إِذا أَوْصَى أَهْلَهُ بِأَنْ يَفْعلُوا النَّدْبَ أَوِ الْنِّيَاحَةَ عَلَيْهِ
الذي وَرَدَ في الْحَديثِ مِنْ أَنَّ الْمَيِّتَ يُعَذَّبُ بِبُكاءِ أَهْلِهِ عَلَيْهِ فَهُوَ مَحْمُولٌ عَلَى مَا إِذا أَوْصَى أَهْلَهُ بِأَنْ يَفْعلُوا النَّدْبَ أَوِ الْنِّيَاحَةَ عَلَيْهِ
11 نوفمبر 2016
حَدِيث (مَا جَلَسَ قَوْمٌ مَجْلِسًا لَمْ يَذْكُرُوا اللهَ فِيهِ وَلَمْ يُصَلُّوا عَلَى نَبِيِّهِم إِلا كَانَ عَلَيْهِمْ تِرَةً، فَإِنْ شَاءَ عَذَّبَهُم، وَإِنْ شَاءَ غَفَرَ لَهُم)
حَدِيث (مَا جَلَسَ قَوْمٌ مَجْلِسًا لَمْ يَذْكُرُوا اللهَ فِيهِ وَلَمْ يُصَلُّوا عَلَى نَبِيِّهِم إِلا كَانَ عَلَيْهِمْ تِرَةً، فَإِنْ شَاءَ عَذَّبَهُم، وَإِنْ شَاءَ غَفَرَ لَهُم)
11 نوفمبر 2016
الذي وَرَدَ في الْحَديثِ مِنْ أَنَّ الْمَيِّتَ يُعَذَّبُ بِبُكاءِ أَهْلِهِ عَلَيْهِ فَهُوَ مَحْمُولٌ عَلَى مَا إِذا أَوْصَى أَهْلَهُ بِأَنْ يَفْعلُوا النَّدْبَ أَوِ الْنِّيَاحَةَ عَلَيْهِ
الذي وَرَدَ في الْحَديثِ مِنْ أَنَّ الْمَيِّتَ يُعَذَّبُ بِبُكاءِ أَهْلِهِ عَلَيْهِ فَهُوَ مَحْمُولٌ عَلَى مَا إِذا أَوْصَى أَهْلَهُ بِأَنْ يَفْعلُوا النَّدْبَ أَوِ الْنِّيَاحَةَ عَلَيْهِ
11 نوفمبر 2016
حَدِيث (مَا جَلَسَ قَوْمٌ مَجْلِسًا لَمْ يَذْكُرُوا اللهَ فِيهِ وَلَمْ يُصَلُّوا عَلَى نَبِيِّهِم إِلا كَانَ عَلَيْهِمْ تِرَةً، فَإِنْ شَاءَ عَذَّبَهُم، وَإِنْ شَاءَ غَفَرَ لَهُم)
حَدِيث (مَا جَلَسَ قَوْمٌ مَجْلِسًا لَمْ يَذْكُرُوا اللهَ فِيهِ وَلَمْ يُصَلُّوا عَلَى نَبِيِّهِم إِلا كَانَ عَلَيْهِمْ تِرَةً، فَإِنْ شَاءَ عَذَّبَهُم، وَإِنْ شَاءَ غَفَرَ لَهُم)
11 نوفمبر 2016

الإجْمَاعُ مُنْعَقِدٌ أَنَّ الإنْسَانَ يَمُوتُ مَرَّتَيْنِ وَيَحْيَى مَرَّتَيْنِ

الإجْمَاعُ مُنْعَقِدٌ أَنَّ الإنْسَانَ يَمُوتُ مَرَّتَيْنِ وَيَحْيَى مَرَّتَيْنِ

مَعْلُومٌ أَنَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ لا يَكُونُ مَوْتٌ لِلْكُفَّارِ وَلا لِلْمُؤمِنينَ، أَمَّا مَا وَرَدَ في مُسْلِمٍ أَنَّ الْعُصَاةَ مِنْ أَهْلِ النَّارِ يُمِيتُهُمُ اللهُ ثُمَّ يُخْرِجُهُم فَإِنَّهُ يُؤَوَّلُ، مَعْنَاهُ يَصِيرُونَ كَالأَمْوَاتِ مِنْ شِدَّةِ تَغَيُّرِهِم، يَصِيرُونَ فَحْمًا.

وَإِلا فَالإجْمَاعُ مُنْعَقِدٌ أَنَّ الإنْسَانَ يَمُوتُ مَرَّتَيْنِ وَيَحْيَى مَرَّتَيْنِ، قَالَ اللهَ تعالى (قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ) [غافر 11]، مَعْنَاهُ أَنَّ الإنْسَانَ يَكُونُ نُطْفَةً مَيِّتَةً ثُمَّ يَحْيَى ثُمَّ يَمُوتُ ثُمَّ يَحْيَى.

وَمِنْ هَذَا يُسْتَفَادُ أَيْضًا عَدَمُ جَوَازِ قَوْلِ (الْحَيَوَانَاتِ الْمَنَوِيَّة) لأَنَّ اللهَ تعالى قَال (كَيْفَ تَكْفُرُونَ بِاللهِ وَكُنْتُمْ أَمْوَاتًا فَأحْيَاكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْييكُمْ) مَعْنَاهُ كُنْتُمْ نُطَفًا مَيِّتَةً لا أَرْوَاحَ فِيها.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *