2 نوفمبر 2016

قال جمهور الأشاعرة إن معنى الإستواء القهر والغلبة والإستيلاء

قال الشيخ  محمد الطاهر بن عاشور التونسي المالكي (قال جمهور الأشاعرة وفي مقدمتهم إمام الحرمين إن معنى الإستواء القهر والغلبة والإستيلاء).
2 نوفمبر 2016

أهل السنة والجماعة متفقون بلا خلاف على أن الله تعالى لا يجب عليه شيء

الله لا يتوجّه عليه أمر ولا نهي لأنه تعالى هو الخالق وهو الآمر الناهي الذي لا آمر ولا ناهي له ليس عليه محكومية ﻷحد.
2 نوفمبر 2016

تكفيرُ ابْن تُوْمَرت الأشعري المالكي المغربي صاحب العقيدة المرشدة للمُجسّمة

قال الإمام الفقيه محمد بن يوسف السنوسي (توفي سنة 895 هـ) في شرحه على العقيدة المرشدة المسمى الأنوار المبينة لمعاني عقد عقيدة المرشــدة ما نصه (اجتمعت الأئمة على صحة هذه العقيدة وأنها مرشدة رشيدة).
2 نوفمبر 2016

مَذْهَبُ مَالِكٍ وَأَصْحَابِهِ أَنَّ سَابَّ الرَّسُولِ يُقْتَلُ وَلَو تَشَهَّدَ

إِذَا شَخْصٌ شَتَمَ الرَّسُولَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ثُمَّ أَسْلَمَ يُقْتَلُ وَذَلِكَ لِحَقِّ الرَّسُولِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
2 نوفمبر 2016

أفضلُ الواجباتِ الإيمانُ باللهِ وبرسولِهِ وأعظمُ الذنوبِ الكفرُ بأنواعِهِ

أعظمُ أمورِ الإسلامِ خمسةٌ شهادةُ ألاّ إلهَ إلا اللهُ وأنّ محمدًا رسولُ اللهِ وإقامُ الصلاةِ وإيتاءُ الزكاة وصومُ رمضانَ وحجُّ البيتِ منِ استطاعَ إليهِ سبيلًا.
2 نوفمبر 2016

من أقوى الدلائلِ على أن الله تباركَ وتعالىَ إرادتهُ شاملة لكل أعمال العباد معاصيها وطاعاتها

من أقوى الدلائلِ على أن الله تباركَ وتعالىَ إرادتهُ شاملة لكل أعمال العباد معاصيها وطاعاتها قوله تعالى ﴿وما أصابكم يوم التقى الجمعان فبإذن الله﴾.
2 نوفمبر 2016

الأشعريْ إمامُنا المُقَدَمُ ونهجُهُ نهجٌ سليمٌ أقْوَمُ ومثلهُ في النَّهْجِ عالمٌ فريدْ الماتُريديْ نسبَةً لماتُريدْ

ليعلم أن الأشاعرة والماتريدية لخصوا عقيدة الرسول والصحابة.
2 نوفمبر 2016

لا يوجد رواية صحيحة مسندة عن الإمام مالك فيها لفظ (والكيف مجهول)

الإمام مالك ينفي الكيف عن الله، لا يوجد رواية صحيحة مسندة عن الإمام مالك فيها لفظ (والكيف مجهول) في تفسير آية الاستواء.
2 نوفمبر 2016

لا نفسر الآيات المتشابهات على هوانا

قال الإمامُ الكبيرُ الشيخُ العارفُ باللهِ أحمدُ الرفاعيُّ رضيَ اللهُ عنهُ (صونوا عقائِدَكُمْ مِنَ التَّمَسُّكِِ بِظاهِرِ ما تَشابَهَ مِنَ الكِتابِ والسُنَّةِ فإنَّ ذلكَ مِنْ أُصولِ الكُفْرِ).