التبرك والتوسل جائز بإجماع الأمّة

الرسول هو الذي علم التوسل وهذا الأمر ما كان عليه المسلمون حتى جاء ابن تيمية وحرم ذلك وجعله شركا ثم تبعه محمد بن عبد الوهاب وعلى هذا ادعياء السلفية في هذا العصر الذين هم الوهابية.