في الْمَاضي كَانُوا إِذَا أَرَادُوا أَنْ يَبْكُوا مِنْ خَشْيَةِ اللهِ يَقُولونَ تَعالَوْا بِنَا نَذْهَبْ إِلى هَذَا الْفَتَى المُطَّلِبِيِّ، يَعْنُونَ الشَّافِعِيَّ
في الْمَاضي كَانُوا إِذَا أَرَادُوا أَنْ يَبْكُوا مِنْ خَشْيَةِ اللهِ يَقُولونَ تَعالَوْا بِنَا نَذْهَبْ إِلى هَذَا الْفَتَى المُطَّلِبِيِّ، يَعْنُونَ الشَّافِعِيَّ
19 نوفمبر 2016
قصّة بلال الخَوَّاصِ رَضِيَ اللهُ عنهُ مع سيّدنا الخَضِر عليه السلام
قصّة بلال الخَوَّاصِ رَضِيَ اللهُ عنهُ مع سيّدنا الخَضِر عليه السلام
19 نوفمبر 2016
في الْمَاضي كَانُوا إِذَا أَرَادُوا أَنْ يَبْكُوا مِنْ خَشْيَةِ اللهِ يَقُولونَ تَعالَوْا بِنَا نَذْهَبْ إِلى هَذَا الْفَتَى المُطَّلِبِيِّ، يَعْنُونَ الشَّافِعِيَّ
في الْمَاضي كَانُوا إِذَا أَرَادُوا أَنْ يَبْكُوا مِنْ خَشْيَةِ اللهِ يَقُولونَ تَعالَوْا بِنَا نَذْهَبْ إِلى هَذَا الْفَتَى المُطَّلِبِيِّ، يَعْنُونَ الشَّافِعِيَّ
19 نوفمبر 2016
قصّة بلال الخَوَّاصِ رَضِيَ اللهُ عنهُ مع سيّدنا الخَضِر عليه السلام
قصّة بلال الخَوَّاصِ رَضِيَ اللهُ عنهُ مع سيّدنا الخَضِر عليه السلام
19 نوفمبر 2016

قصة عمر بن عبد العزيز وأمه

قصة عمر بن عبد العزيز وأمه

قصة عمر بن عبد العزيز وأمه

بكى عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه مرة عندما كان غلامًا صغيرًا قد جمع القرءان، فأرسلت إليه أمه فقالت ما يبكيك؟ فقال ذكرت الموت، فبكت أمه من ذلك.

هو أبو جعفر عمر بن عبد العزيز بن مروان بن الحكم بن العاص بن أمية بن عبد شمس، أمه ليلى أم عاصم بنت عاصم بن عمر بن الخطاب، كان سليل الفاروق رضي الله عنه من جهة أمه ورث منه كثيرًا من شمائله الشماء، ومناقبه الغراء ومن إيثار الحق ومناصرة العدل والعفة والورع والتقوى.

ولد عمر بن عبد العزيز سنة إحدى وستين للهجرة وقيل سنة ثلاثة وستين للهجرة وكانت ولادته بالمدينة، كان يأتي عبد الله بن عمر وهو بعد غلام صغير لقرابة أمه منه، ثم يرجع إلى أمه فيقول (يا أماه، فأنا أحب أن أكون مثل خالي) يريد عبد الله بن عمر، فتقول له (أُعزب، أنت تكون مثل خالك) فلما كبر سار أبوه عبد العزيز بن مروان إلى مصر أميرًا عليها ثم كتب إلى زوجته أم عاصم أن تقدم عليه بولدها، فأتت عمها عبد الله بن عمر فأعلمته بكتاب زوجها إليها، فقال لها (يا ابنة أخي هو زوجك فالحقي به)، فلما أرادت الخروج قال لها (خلفي هذا الغلام عندنا يريد عمر فإنه أشبهكم بنا)، فخّلفته عنده ولم تخالفه، فلما قدمت على عبد العزيز أخبرته بخبر عمر، فسُرّ بذلك وكتب إلى أخيه عبد الملك بن مروان يخبره بأمره، فكتب عبد الملك أن يُجْدَى عليه ألف دينار في كل شهر ثم قدم عمر على أبيه بعد ذلك فأقام عنده ما شاء الله.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *