في كتابه حادي الأرواح إلى بلاد الأفراح ابن القيّم الشّاذّ ينقل عن شيخه المجسّم ابن تيمية قوله بفناء النَّار وهذا كُفر مخالف للدّين
في كتابه حادي الأرواح إلى بلاد الأفراح ابن القيّم الشّاذّ ينقل عن شيخه المجسّم ابن تيمية قوله بفناء النَّار وهذا كُفر مخالف للدّين
28 مارس 2017
في كتابه المسمى مجموع الفتاوى ابن تيمية المجسّم يقول بأن الله له رجل حقيقية وأن الكرسي هو موضع قدمي الله والعياذ بالله تعالى من الكفر
في كتابه المسمى مجموع الفتاوى ابن تيمية المجسّم يقول بأن الله له رجل حقيقية وأن الكرسي هو موضع قدمي الله والعياذ بالله تعالى من الكفر
30 مارس 2017
في كتابه حادي الأرواح إلى بلاد الأفراح ابن القيّم الشّاذّ ينقل عن شيخه المجسّم ابن تيمية قوله بفناء النَّار وهذا كُفر مخالف للدّين
في كتابه حادي الأرواح إلى بلاد الأفراح ابن القيّم الشّاذّ ينقل عن شيخه المجسّم ابن تيمية قوله بفناء النَّار وهذا كُفر مخالف للدّين
28 مارس 2017
في كتابه المسمى مجموع الفتاوى ابن تيمية المجسّم يقول بأن الله له رجل حقيقية وأن الكرسي هو موضع قدمي الله والعياذ بالله تعالى من الكفر
في كتابه المسمى مجموع الفتاوى ابن تيمية المجسّم يقول بأن الله له رجل حقيقية وأن الكرسي هو موضع قدمي الله والعياذ بالله تعالى من الكفر
30 مارس 2017

ابن تيمية المجسّم يقول إنّ الله ينزل نزولا حقيقيا كنزولي هذا درجة درجة وهذا كفر صريح لا تأويل له (من كتاب رحلة ابن بطوطة)

ابن تيمية المجسّم يقول إنّ الله ينزل نزولا حقيقيا كنزولي هذا درجة درجة وهذا كفر صريح لا تأويل له (من كتاب رحلة ابن بطوطة)

ابن تيمية المجسّم يقول إنّ الله ينزل نزولا حقيقيا كنزولي هذا درجة درجة وهذا كفر صريح لا تأويل له ﻷنه تشبيه لله بخلقه وتكذيب لقول الله سبحانه وتعالى (ليس كمثله شىء).

قال ابن بطوطة في كتابه تُحفة النُّظار في غرائب الأمصار وعجائب الأسفار المعروف أيضاً باسم رحلة ابن بطوطة في صحيفة 68 (كان بدمشق من كبار الفقهاء الحنابلة تقيّ الدين ابن تيميّة……..إلاّ أنّ في عقله شيئاً……قال وكنت إذ ذاك بدمشق فحضرته يوم الجمعة…….فكان من جُملة كلامه أن قال إنّ الله ينزِلُ إلى سماء الدنيا كنزولي هذا ونزل درجةً من المنبر فعارضه فقيه مالكي يعرف بابن الزهراء وأنكر ما تكلّم به………إلخ).

*** انشُر صُوَرة الأدِلّةِ ***

ابن تيمية المجسّم يقول إنّ الله ينزل نزولا حقيقيا كنزولي هذا درجة درجة وهذا كفر صريح لا تأويل له (من كتاب رحلة ابن بطوطة)

ونقول:
اعلم أن أحمد بن تيمية الذي هو حفيد الفقيه المجد بن تيمية الحنبلي المشهور ولد بحران ببيت علم من الحنابلة، وقد أتى به والده الشيخ عبد الحليم مع ذويه من هناك إلى الشام خوفا من المغول وكان أبوه رجلا هادئا أكرمه علماء الشام ورجال الحكومة حتى ولوه عدة وظائف علمية مساعدة له وبعد أن مات والده ولّوْا ابن تيمية هذه الوظائف بل حضروا درسه تشجيعا له على المضي في وظائف والده وأثنوا عليه خيرا كما هو شأنهم مع كل ناشئ حقيقٍ بالرعاية، وعطفهم هذا كان ناشئا من مهاجرة ذويه من وجه المغول، وكان من جملة المثنين عليه التاج الفزاري المعروف بالفركاح وابنه البرهان والجلال القزوني والكمال الزملكاني ومحمد بن الحريري الأنصاري والعلاء القونوي وغيرهم لكن ثناء هؤلاء غرّ ابن تيمية ولم ينتبه إلى الباعث على ثنائهم فبدأ يذيع بدعا بين حين وءاخر وأهل العلم يتسامحون معه في الأوائل باعتبار أن تلك الكلمات ربما تكون فلتات لا ينطوي هو عليها، لكن خاب ظنهم وعلموا أنه فاتن بالمعنى الصحيح فتخلوا عنه واحدا إثر واحد على توالي فتنه.

ثم إن ابن تيمية وإن كان ذاع سيطه وكثرت مؤلفاته وأتباعه هو كما قال فيه المحدث الحافظ الفقيه ولي الدين العراقي ابن شيخ الحافظ الفقيه ولي الدين العراقي في كتابه الأجوبة المرضية على الأسئلة المكية (علمه أكبر من عقله) وقال أيضا إنه خرق الإجماع في مسائل كثيرة قيل تبلغ ستين مسئلة بعضها في الأصول وبعضها في الفروع خالف فيها بعد انعقاد الإجماع عليها.
وتبعه على ذلك خلق من العوام وغيرهم فأسرع علماء عصره في الرد عليه وتبديعه منهم الإمام الحافظ تقي الدين علي بن عبد الكافي السبكي فقد قال في الدرة المضية ما نصه: أما بعد فإنه لما أحدث ابن تيمية ما أحدث في أصول العقائد ونقض من دعائم الإسلام الأركان والمعاقد بعد أن كان مستترا بتبعية الكتاب والسنة مظهرا أنه داع إلى الحق هاد إلى الجنة فخرج عن الاتباع إلى الابتداع وشذ عن جماعة المسلمين بمخالفة الإجماع وقال بما يقتضي الجسمية والتركيب في الذات المقدس، وأن الافتقار إلى الجزء أي افتقار الله إلى الجزء ليس بمحال وقال بحلول الحوادث بذات الله تعالى وأن القرءان محدث تكلم الله به بعد أن لم يكن وأنه يتكلم ويسكت ويحدث في ذاته الإرادات بحسب المخلوقات وتعدى في ذلك إلى استلزام قدم العالم والتزامه بالقول بأنه لا أول للمخلوقات فقال بحوادث لا أول لها فأثبت الصفة القديمة حادثة والمخلوق الحادث قديما ولم يجمع أحد هذين القولين في ملة من الملل ولا نحلة من النحل فلم يدخل في فرقة من الفرق الثلاثة والسبعين التي افترقت عليها الأمة ولا وقفت به مع أمة من الأمم همة، وكل ذلك وإن كان كفرا شنيعا مما تقل جملته بالنسبة لما أحدث في الفروع. اهـ كلام الحافظ السبكي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *