ذكر المسلم بما فيه بما يكره لو سمع من أجل التّحذير هذا واجب، كالتحذير من هؤلاء الذين يَدَّعون علم الدين يدعون أنهم يقربون الناس إلى الله وهم على خلاف ذلك.
الإنسان بعد أن يـتـوب لا يجوز ذكره بالعار والعيب الذي سبق له، المسلم إذا سبق له عار مهما كان ذلك العار ومهما كانت تلك العورة لا يجوز أن تُفشَى بعد أن يتوبَ ذلك المسلم أو المسلمة.