الدّروس العامّة

أغلب النّاس عند موتهم ترتبط ألسنتهم، الأتقياء بعضهم كذلك ترتبط ألسنتهم لكن أولئك ليس لأنهم على حالةٍ سيئة بل ليزيدهم الله درجات ليس هَوَاناً على الله.

قال رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (مَنْ أَصْبَحَ مِنْكُمْ آمِنًا فِي سِرْبِهِ، مُعَافًى فِي جَسَدِهِ، عِنْدَهُ قُوتُ يَوْمِهِ، فَكَأَنَّمَا حِيزَتْ لَهُ الدُّنْيَا).

إذا طلق امرأته بعد الدخول وجبت عليها العدة بالاجماع وإن طلقها بعد الخلوة من غير مسيس ففيه قولان.

من أقوى الدلائلِ على أن الله تباركَ وتعالىَ إرادتهُ شاملة لكل أعمال العباد معاصيها وطاعاتها قوله تعالى ﴿وما أصابكم يوم التقى الجمعان فبإذن الله﴾.

الفرق بين الوَضوء والوُضوء، السَّحور والسُّحور، الطَّهور والطُّهور تردُ كثيرًا صيغةُ (فَعول، وفُعول) في الأحاديث النّبويّة.

مئاتُ الملايينِ من أهلِ لا إلهَ إلا اللهُ أشاعرةٌ ماتريديةٌ، اليومَ وقبلَ اليومِ.

الهمزة التي تأتي في وسط الكلمة.

كان كفارُ مكة طلبوا من رسول الله صلى الله عليه وسلّم طلب منه مشركو مكة أن يريَهم انشقاق القمر فأراهم الله تعالى بقدرته شقّ القمر.

قَالَ عليه الصلاة والسلام (مَنْ تَوَاضَعَ للهِ درَجَةً رَفَعَهُ اللهُ درجةً حَتَّى يَبْلُغَ إِلَى عِلّيّـيْنَ).

ليعلم أن الأشاعرة والماتريدية لخصوا عقيدة الرسول والصحابة.

في الحديث (العرَافَـةُ حَقٌّ وَالعُرَفَاءُ فِي النَّارِ) مَعْنَاهُ أَغْلَبُ العُرَفَاءِ فِي النَّارِ لكنَّ العرَافَـةَ أَمْرٌ لاَ بُدَّ مِنْهُ يُحْتَاجُ إِلَيْهِ.

ما من فجر يطلع إلاّ نزل سبعون ألفا من الملائكة حتّى يحفّوا بالقبر يضربون بأجنحتهم، ويُصلّون على النبيّ صلّى الله عليه وسلّم.