العقيدة الإسلامية
الفقه
باب الطهارة والصلاة
باب الزكاة
باب الصوم
باب الحج والعمرة
باب العقود والمعاملات
باب المعاصي
التّفسير
تفسير القرءان
الحديث الشريف
الدّروس العامّة
سؤال وجواب
العقيدة الإسلامية
باب الطهارة والصلاة
باب الزكاة
باب الصوم
باب الحج والعمرة
باب العقود والمعاملات
باب المعاصي
الفتاوى الشّرعية
المناسبات الإسلامية
المولد النبوي الشريف
الإسراء والمعراج
رأس السنة الهجرية
عاشوراء
عيد الأضحى
عيد الفطر
صوتيّات
قرآن
الشّيخ محمّد صدّيق المنشاوي
أوراد مُتنوّعة
دُروس
الفتاوى الشّرعية
الصفحة الرّئيسيّة
الفتاوى الشّرعية
27 يوليو 2017
الأَذَان (فقه المالكية والشافعية)
الأذان لغة الإعلام، قال الله تعالى (وَأَذِّنْ فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالا وَعَلَى كُلِّ ضَامِرٍ يَأْتِينَ مِنْ كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ) الحج 27.
24 يوليو 2017
الرَّد عَلَى مَن أنكَرَ الاحْتِفالَ بِذِكْرى مَوْلِدِ الحبيب صلّى الله عليه وسلّم
هَذَا بيانُ جَوازِ الاحْتِفَالِ بِالْمَوْلِدِ وَأَنَّ فيهِ أَجْرًا وَثَوابًا.
24 يوليو 2017
إِظْهارُنا لِلْفَرَحِ في مِثْلِ يَوْمِ مَولِدِهِ صلّى الله عليه وسلّم ما فيهِ قَدْحٌ لِمَحَبَّتِنا لَهُ، مَعَ أنَّ وَفاتَهُ كَانَت في مِثْلِ هَذا اليومِ
الْحاصِلُ أنَّ عَمَلَ الْمَوْلِدِ خَيْرٌ وبَرَكَةٌ، هَذَا لَيْسَ شَيْئًا يَرُدُّ الأُمَّةَ إِلى الورَاءِ، لَيْسَ شَيئًا يُؤخِّرُ، هَذَا يُجَدِّدُ حُبَّ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم في الْمُسْلِمِ.
24 يوليو 2017
الْمَوْلِدُ لَيْسَ فيهِ قَدْحٌ لِصَحابَتِهِ صلى الله عليه وسلم بِزَعْمِ أنَّ فيهِ إِشارَةً إلى أنَّنا نُحِبُّهُ أَكْثَرَ مِنْهُم
الْمَوْلِدُ سُنَّةٌ حَسَنَةٌ وَلَيْسَ فيهِ اخْتِزَالٌ لِمَحَبَّتِهِ في يَوْمٍ واحِدٍ.
24 يوليو 2017
الْمَوْلِدُ لَيْسَ داخِلاً في البِدَعِ الَّتي نَهَى عَنْها رَسولُ اللهِ بِقَوْلِهِ (وكُلُّ بِدْعَةٍ ضلالَةٌ)
قَالَ الْحَافِظُ الْعِرَاقِيُّ في أَلْفِيَّتِهِ (وَخَيْرُ مَا فَسَّرْتَهُ بِالْوَارِدِ) مَعْنَاهُ أَحْسَنُ مَا يُفَسَّرُ بِهِ الْوَارِدُ الْوَارِدُ.
24 يوليو 2017
الْمَوْلِدُ سُنَّةٌ حَسَنَةٌ وَلا يُمْنَعُ بِدَعْوى أنَّ فيهِ مُشابَهَةً لِلنَّصارَى في احْتِفالِهِم بِمَوْلِدِ عيسى عليه السلام
الْمَوْلِدُ سُنَّةٌ حَسَنَةٌ وَمَنِ اشْتَرَطَ لِجَوازِهِ أَنْ يَكُونَ الرَّسُولُ صلى الله عليه وسلم عَمِلَهُ فَشَرْطُهُ باطِلٌ.
24 يوليو 2017
الْمَوْلِدُ سُنَّةٌ حَسَنَةٌ ولا يُقالُ عَنْهُ لوْ كانَ خَيْرًا لَدَلَّ الرَّسُولُ أُمَّتَهُ عليهِ
الْمَوْلِدُ سُنَّةٌ حَسَنَةٌ وَلَيْسَ فيهِ اتَّهامٌ لِرَسُولِ اللهِ بِالْخِيانَةِ بِدَعْوى أنَّهُ لَمْ يُعَرِّفْ أُمَّتَهُ بِهِ كَمَا زَعَمَ الْمانعُونَ لِلمَوْلِدِ.
3 يوليو 2017
الرّد على الذين يكفّرون المتبرّكين والمتوسّلين باﻷنبياء والصّالحين
قال الله تعالى (أَلا لِلَّهِ الدِّينُ الْخَالِصُ، وَالذِينَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِيَاءَ مَا نَعْبُدُهُم إِلّا لِيُقَرّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلفَى) (الزمر 3).
21 يونيو 2017
بيان أنّ ساب النبي كافر خارج من دين الإسلام بالإجماع
قال ابن سحنون المالكي (أجمع المسلمون على أن شاتمه (أي شاتم النبي) كافر وحكمه القتل ومن شك في عذابه وكفره كفر). اهـ
7 يونيو 2017
النهي عن المنّ والغيبة
المنُّ بالصَّدقة من كبائر الذنوب ومثاله أن يُعدّدَ نِعمتَه على آخذها حتى يكسِرَ قلبَه أو يَذكرَها لِمَن لا يُحِبُّ الآخِذُ اطّلاعَه عليها.
3 يونيو 2017
تفصيل مَسّ الذكر عند المالكيّة فيه ثلاثة أوجه (كلامنا عن نقض الوضوء)
من منظوم الدُّرَر في شرح كتاب المختصر لأبي بكر محمد بن علي بن محمد بن الفخار الجُذامي الأرْكُشِي (ت723هـ).
1 يونيو 2017
هل صح عن النبي أنه احتجم، وفي أي وقت تكون أحسن؟
الحجامة من الحَجْم الذي هو البَدَاء أي الظّهور لأن اللحم ينتبِر أي يرتفع.
الصفحة السابقة
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
الصفحة التالية