30 أغسطس 2018قد تكتب الحسنة الواحدة بمائة الفِ حسنة وقد تكتب بألف الفٍ وقد تكتب بأكثرَ من ذلكمن ثبت على الإسلام وأحسن نيتَه أي أخلص لله تعالى ووافق في عملِه شرع الله الذي جاء به نبيُه له هذا الأجر والله تبارك وتعالى غنيٌّ شكُور لا يعجزه شىء وهو اْكرمُ من أعطى.
30 أغسطس 2018يَنْبَغِي لِلْمُؤْمِنِ أَنْ يَقْتَدِيَ بِأَنْبِيَاءِ اللهِ فَلَا يَكُوْنَ مَجْبُوْلًا عَلَى حُبِّ التَّرَفُّعِ عَلَى النَّاسِرَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ (اللَّهُمَّ أَحْيِنِي مِسْكِيْنًا) أَيْ مُتَوَاضِعًا (وَأَمِتْنِي مِسْكِيْنًا) أَيْ وَاجْعَلْ ءَاخِرَ أَحْوَالِي فِي الدُّنْيَا التَّوَاضُعَ (وَاحْشُرْنِي فِي زُمْرَةِ المَسَاكِيْنِ) أَيِ المُتَوَاضِعِيْنَ، لَيْسَ مَعْنَى الحَدِيْثِ أَنْ لَا يَرْزُقَهُ كِفَايَتَهُ.
28 أغسطس 2018أَفْضَلُ صِيغَةٍ في الصَّلاةِ على النَّبيِّ صلى الله عليه وسلم هي الصَّلاةُ الإبْرَاهِيمِيَّةُاللهُمَّ صلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءالِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلى إِبْرَاهيمَ وعلى ءالِ إِبْرَاهيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ اللهُمَّ بَارِكْ عَلى مُحَمَّدٍ وعلى ءالِ مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهيمَ وعلى ءالِ إبْرَاهيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجيدٌ.
7 أغسطس 2018يوجد بين قبر النبيّ ومِنبره مِساحة قليلة الاتساع ولكنها كثيرة البركة هي الروضة الشريفةروضة رسول الله محمّد صلى الله عليه وسلم التي من قبره إلى منبره فهذه لا شك تكون في الجنة وكذلك الكعبة والمساجد والسموات هذا يقين مؤكد.
31 يوليو 2018البدعة مما عُمل على غير مثال سابق والبدعة بدعتان بدعة هدى وبدعة ضلالةبيان أن البدعة بدعتان عند أهل السنة والجماعة.
30 يوليو 2018تعريف البدعةلغةً ما أُحدث على غير مثال سابق، يقال جئت بأمر بديع أي محدث عجيب لم يعرف قبل ذلك.
26 يوليو 2018القراءة لأهل القبور المؤمنين تنفعهم كثيرارزَقَنَا اللهُ وإيَّاكم الفِردَوسَ الأعلى وبيتًا في الجَنَّة.
25 يوليو 2018الخوض في الدُّنيا سهلٌ والخروج منها مع السلامة شديدنسألُ اللهَ العفو والعافية في الدُّنيا والآخرة.
23 يوليو 2018الصحابة ما كان بينهم اختلاف في العقيدة وإن اختلفوا في بعض المسائل الأحكاميةالحمد لله الصحابة لم يختلفوا في العقيدة ثم جمهور الأمة بعد ذلك على عقيدتهم لم ينحرفوا عن عقيدتهم.
11 يوليو 2018الإِيـمَانُ بِعَذَابِ الْقَبْرِ وَنَعِيمِهِ وَسُؤَالِهِعَنْ عَبْدِ اللَّهِ بنِ عَمْرٍو أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذَكَرَ فَتَّانَيِ الْقَبْرِ فَقَالَ عُمَرُ بنُ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: أَتُرَدُّ عَلَيْنَا عُقُولُنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ، قَالَ (نَعَمْ كَهَيْئَتِكُمُ الْيَوْمَ)، قَالَ: فَبِفِيهِ الْحَجَرُ.
29 يونيو 2018الْقَوْلُ بِنَجَاسَةِ الْخَمْرِ هُوَ مَذْهَبُ أَكْثَرِ الأَئِمَّةِ مِنْهُمُ الأَرْبَعَةُ مَالِكٌ وَالشَّافِعِيُّ وَأَحْمَدُ وَأَبُو حَنِيفَةَمَعَ ذَلِكَ أَجْمَعُوا عَلَى أَنَّهُ يَحْرُمُ شُرْبُهَا وَبَيْعُهَا وَشِرَاؤُهَا.