بيان أهم علوم الدين والتحذير من المعتزلة
8 فبراير 2023قولُ الله تعالى (فَإِذَا سَوَّيْتُهُ وَنَفَخْتُ فِيهِ مِنْ رُوحِي فَقَعُوا لَهُ سَاجِدِينَ)
9 فبراير 2023من أصحاب الإمام مالك بن أنس في المائة الثانية
من أصحاب الإمام مالك في المائة الثانية
(على سبيل الذكر لا الحصر)
ابن القاسم (أبو عبد الله عبد الرحمان بن القاسم العتقي لم يخلط علم مالك بغيره، حتى قيل:لم يخالف إلا في أربع مسائل، ذكرها ابن ناجي في الزكاة من شرح المدونة (تـ 191 هـ)).
ابن وهب (أبو محمد عبد الله بن وهب بن مسلم، صنف الموطأ الكبير والموطأ الصغير ومصنفات في الفقه معروفة (تـ 199 هـ)).
ابن الحكم (عثمان بن الحكم الجذامي (تـ 163 هـ) أول من أدخل علم مالك لمصر).
ابن زياد (أبو الحسن علي بن زياد التونسي (تـ 183 هـ) لم يكن في أفريقية مثله في زمانه).
المخزومي (المغيرة بن عبد الرحمـن بن الحارث المخزومي فقيه المدينة بعد مالك (تـ 186 هـ) شارك مالكا في كثير من شيوخه كأبي الزناد وهشام بن عروة).
ابن نافع الصائغ (عبد الله بن نافع مولى بني مخزوم الصائغ مفتي المدينة بعد مالك ويقال له ولأشهب القرينان لأنه ما حضر أشهب مجلسا إلا حضره ابن نافع، له تفسير على الموطأ رواه عنه يحيى بن يحيى، قال عبد الله بن عمر بن غانم قلت لمالك من لهذا الأمر بعدك؟ قال ابن نافع)
(تـ 186 هـ).
عبد الله بن نافع الأصغر الزبيري شيخ سحنون (تـ 216 هـ).
السكسكي (أبو محمد الجَنَدي موسى بن قرة بن طارق السكسكي له كتاب الكبير والمبسوط، وسماع معروف في الفقه عن مالك، ذكره الداني في القراء، قرأ على نافع المدني).
شبطون (أبو عبد الله زياد بن عبد الرحمان القرطبي، شبطون له كتاب معروف سماع زياد، أخذه عن مالك، نبُه بيته بقرطبة فكان فيهم العلم والقضاء والخير (تـ 193 هـ)).
عبد الرَّحْمَٰنُ بن مهدي نشر المذهب في العراق، تلميذ مالك وراوي موطئه وفقهه ومؤسس المدرسة المالكية العراقية، من العلماء الجهابذة النقاد أحد أركان الحديث بالعراق، ذكره ابن الجوزي في كتابه وقال كان من كبار الحفّاظ (ت 198 ه).
معن بن عيسى (ربيب مالك، وخلفه في الفقه في المدينة له سماع معروف، لقب بـعصية مالك لأن مالكا كان يتكئ عليه عند خروجه للمسجد (تـ 198 هـ)).
سعيد بن عبد الله بن سعد المعافري (تـ 193 هـ).
أشهب (أبو عمرو أشهب بن عبد العزيز بن داود القيسي هو وابن القاسم بالنسبة لمالك كمحمد بن الحسن وأبي يوسف لأبي حنيفة، قال محمد بن عبد الحكم (أفقه من ابن القاسم مائة مرة) وأنكره ابن لبابة (تـ 204 هـ)).
أسأل الله تعالى أن يحشرنا في زمرة العلماء ولله الحمد أولا وآخرا.