انْظُرْ أَيُّهَا الْقَارِئُ بِإِنْصَافٍ كَيْفَ كَانَ أَئِمَّةُ الْمُسْلِمِينَ كَالشَّافِعِيِّ يَرَوْنَ التَّبَرُّكَ بِمَا مَسَّهُ جِلْدُ صَالِحٍ فَمَا بَالُكَ بِمَا مَسَّهُ جِلْدُ أَفْضَلِ الْخَلْقِ سيّدنا محمد عليه الصلاة والسّلام
انْظُرْ أَيُّهَا الْقَارِئُ بِإِنْصَافٍ كَيْفَ كَانَ أَئِمَّةُ الْمُسْلِمِينَ كَالشَّافِعِيِّ يَرَوْنَ التَّبَرُّكَ بِمَا مَسَّهُ جِلْدُ صَالِحٍ فَمَا بَالُكَ بِمَا مَسَّهُ جِلْدُ أَفْضَلِ الْخَلْقِ سيّدنا محمد عليه الصلاة والسّلام
10 نوفمبر 2016
كلام الفقيه الصاوي المالكي في بيان حال الوهابية أدعياء السّلفية
كلام الفقيه الصاوي المالكي في بيان حال الوهابية أدعياء السّلفية
11 نوفمبر 2016
انْظُرْ أَيُّهَا الْقَارِئُ بِإِنْصَافٍ كَيْفَ كَانَ أَئِمَّةُ الْمُسْلِمِينَ كَالشَّافِعِيِّ يَرَوْنَ التَّبَرُّكَ بِمَا مَسَّهُ جِلْدُ صَالِحٍ فَمَا بَالُكَ بِمَا مَسَّهُ جِلْدُ أَفْضَلِ الْخَلْقِ سيّدنا محمد عليه الصلاة والسّلام
انْظُرْ أَيُّهَا الْقَارِئُ بِإِنْصَافٍ كَيْفَ كَانَ أَئِمَّةُ الْمُسْلِمِينَ كَالشَّافِعِيِّ يَرَوْنَ التَّبَرُّكَ بِمَا مَسَّهُ جِلْدُ صَالِحٍ فَمَا بَالُكَ بِمَا مَسَّهُ جِلْدُ أَفْضَلِ الْخَلْقِ سيّدنا محمد عليه الصلاة والسّلام
10 نوفمبر 2016
كلام الفقيه الصاوي المالكي في بيان حال الوهابية أدعياء السّلفية
كلام الفقيه الصاوي المالكي في بيان حال الوهابية أدعياء السّلفية
11 نوفمبر 2016

التحذير من قول: (اللهمّ اغفِر لجَمِيع المُسلِمين جميعَ ذُنوبهم)

التحذير من قول: (اللهمّ اغفِر لجَمِيع المُسلِمين جميعَ ذُنوبهم)

قال الشوبري في تَجريده حاشية الرملي الكبير ما نصه :

وجزم ابن عبد السلام في الأمالي والغزالي بتحريم الدعاء للمؤمنين والمؤمنات بمغفرة جميع الذنوب وبعدم دخولهم النار، لأننا نقطع بخبر الله تعالى وخبر رسوله أن فيهم مَن يدخل النار. روى البخاريّ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (يَخْرُج من النار مَن قال لا إله إلا اللهُ وفي قَلبِه وزنُ ذَرَّةٍ مِن إيمان)، وأما الدعاءُ بالمغفرة في قوله تعالى حكايةً عن نوح ﴿رَبّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِمَن دَخَلَ بَيْتِيَ مُؤْمِنًا وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَلا تَزِدِ الظَّالِمِينَ إِلاَّ تَبَارًا﴾ ونحو ذلك فإنه وَرَد بصيغة الفعل في سياق الإثبات، وذلك لا يقتضي العموم لأن الأفعال نكرات، ولجواز قَصدٍ معهود خاصٍ وهو أهلُ زمانه مثَلاً.

وكذا ذكر شمس الدين الرملي في شرح المنهاج (انظر نهاية المحتاج إلى شرح المنهاج ج2، ص304).

Comments are closed.