رؤية الله في الآخرة (فَيُرَى سبحانه لا في مكانٍ ولا جهةٍ ولا باتصال شعاعٍ ولا ثبوت مسافةٍ بين الرائيين وبينه تعالى بل على الوجه الذي يليق بقدسيته وجلاله سبحانه)
رؤية الله في الآخرة (فَيُرَى سبحانه لا في مكانٍ ولا جهةٍ ولا باتصال شعاعٍ ولا ثبوت مسافةٍ بين الرائيين وبينه تعالى بل على الوجه الذي يليق بقدسيته وجلاله سبحانه)
2 نوفمبر 2016
الله لا يوصف بالأبوة
الله لا يوصف بالأبوة
2 نوفمبر 2016
رؤية الله في الآخرة (فَيُرَى سبحانه لا في مكانٍ ولا جهةٍ ولا باتصال شعاعٍ ولا ثبوت مسافةٍ بين الرائيين وبينه تعالى بل على الوجه الذي يليق بقدسيته وجلاله سبحانه)
رؤية الله في الآخرة (فَيُرَى سبحانه لا في مكانٍ ولا جهةٍ ولا باتصال شعاعٍ ولا ثبوت مسافةٍ بين الرائيين وبينه تعالى بل على الوجه الذي يليق بقدسيته وجلاله سبحانه)
2 نوفمبر 2016
الله لا يوصف بالأبوة
الله لا يوصف بالأبوة
2 نوفمبر 2016

الفِقْهُ له معنى لغوى ومعنى شرعي

الفِقْهُ له معنى لغوى ومعنى شرعي

الفِقْهُ له معنى لغوى ومعنى شرعي

الفِقْهُ له معنى لغوى وهو الفهم ومعنى شرعي وهو مَعرِفةُ الأحْكَامِ الشَّرْعيّةِ التي طَرِيقُها الاجْتِـهَادُ.

بخلاف ما ليس طريقُهُ الاجتهاد كالعلم بأن الصلوات الخمس واجبة وأن الزنى محرَّم.

فالفقه بهذا التعريف لا يتناول إلا علم المجتهد.

وَالأحكَامُ سَبعَةٌ الوَاجِبُ والـمَندُوبُ وَالـمُبَاحُ والـمَحْظُورُ والـمَكْرُوهُ والصَّحِيحُ وَالبَاطِلُ.

فالواجب ما يثاب على فعله ويعاقب على تركه.

والمندوب ما يثاب على فعله ولا يعاقب على تركه.

والمباح ما لا يثاب على فعله ولا يعاقب على تركه.

والمحظور ما يثاب على تركه ويعاقب على فعله.

والمكروه ما يثاب على تركه ولا يعاقب على فعله.

والصحيح ما يتعلق به النفوذ ويعتد به.

والباطل ما لا يتعلق به النفوذ ولا يعتد به.

أحكامُ شَرعِ اللهِ سَبعٌ تُقْسَمُ  *** الفرضُ والمَندُوبُ والمُحَرَّمُ
والرَّابِعُ المَكروه ُثمَّ ما أُبِيحْ ***  والسادِسُ الباطِلُ واخْتِم بالصَّحِيحْ
فالفرضُ ما في فِعلِهِ الثَّوَابُ  *** كذا على تارِكِهِ العِقَابُ
ومنه مَفروضٌ على الكِفَايةِ ***  كَرَدِّ تَسليمٍ مِنَ الجَمَاعَةِ
والسُّنَّةُ المُثابُ مَن قَد فَعَلَه ***  ولَم يُعَاقَبِ امرُؤٌ إِن أَهمَلَه
ومِنهُ مَسنونٌ على الكِفَايةِ  *** كالبَدْءِ بالسَّلامِ مِن جَمَاعَةِ
أمَّا الحَرَامُ فالثوابُ يَحْصُلُ ***  لتارِكٍ وآثِمٌ مَن يَفعَلُ
وفاعِلُ المَكرُوهِ لَم يُعَذَّبِ  *** بَل إِن يَكُفَّ لامتِثَالٍ يُثَبِ
وخُصَّ ما يُبَاحُ باستِوَاءِ  *** الفِعلِ والتَّركِ على السِّوَاءِ
لكِنْ إذا نَوَى بأكْلِهِ القُوَى ***  لِطَاعَةِ اللهِ لَهُ مَا قد نَوَى
أما الصحيحُ في العِبَاداتِ فما ***  وافَقَ شَرْعَ اللهِ فيمَا حَكَمَا
وفي المُعَامَلاتِ ما تَرَتَّبَتْ  *** عليهِ آثارٌ بِعَقدٍ ثَبَتَتْ
والباطِلُ الفاسِدُ للصحيحِ ضِدْ ***  وَهْوُ الذي بَعضُ شُرُوطِهِ فُقِدْ

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *