قول الله تعالى (وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ إِلَّا عَلَىٰ أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ فَمَنِ ابْتَغَىٰ وَرَاءَ ذَٰلِكَ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْعَادُونَ)
قول الله تعالى (وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ إِلَّا عَلَىٰ أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ فَمَنِ ابْتَغَىٰ وَرَاءَ ذَٰلِكَ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْعَادُونَ)
31 يوليو 2018
أَجْمَعَتِ الأُمَّةُ عَلَى مَشْرُوعِيَّةِ صَلَاةِ العِيْدِ لَكِنْ ذَهَبَ العُلَمَاءُ فِي حُكْمِ صَلَاةِ العِيْدِ مُخْتَلِفِينَ عَلَى أَرْبَعَةِ أَقْوالٍ
أَجْمَعَتِ الأُمَّةُ عَلَى مَشْرُوعِيَّةِ صَلَاةِ العِيْدِ لَكِنْ ذَهَبَ العُلَمَاءُ فِي حُكْمِ صَلَاةِ العِيْدِ مُخْتَلِفِينَ عَلَى أَرْبَعَةِ أَقْوالٍ
31 يوليو 2018
قول الله تعالى (وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ إِلَّا عَلَىٰ أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ فَمَنِ ابْتَغَىٰ وَرَاءَ ذَٰلِكَ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْعَادُونَ)
قول الله تعالى (وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ إِلَّا عَلَىٰ أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ فَمَنِ ابْتَغَىٰ وَرَاءَ ذَٰلِكَ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْعَادُونَ)
31 يوليو 2018
أَجْمَعَتِ الأُمَّةُ عَلَى مَشْرُوعِيَّةِ صَلَاةِ العِيْدِ لَكِنْ ذَهَبَ العُلَمَاءُ فِي حُكْمِ صَلَاةِ العِيْدِ مُخْتَلِفِينَ عَلَى أَرْبَعَةِ أَقْوالٍ
أَجْمَعَتِ الأُمَّةُ عَلَى مَشْرُوعِيَّةِ صَلَاةِ العِيْدِ لَكِنْ ذَهَبَ العُلَمَاءُ فِي حُكْمِ صَلَاةِ العِيْدِ مُخْتَلِفِينَ عَلَى أَرْبَعَةِ أَقْوالٍ
31 يوليو 2018

ولمن خاف مقام ربه جنتان

ولمن خاف مقام ربه جنتان

يروى انه كان في زمن عمر بن الخطاب رضي الله تعالى عنه شابٌ متعبد قد لزم المسجد وكان عمر معجبا به وكان له أب شيخ كبير فكان إذا صلى العتمة انصرف إلى أبيه وكان طريقه على باب امرأة فافتتنت به فكانت تنصب نفسها له على طريقه بها ذات ليلة فما زالت تُغويه حتى تبعها فلما أتى الباب دخلت وذهب يدخل فتذكر قول الله تعالى (إن الذين اتقوا إذا مسَّهم طائف من الشيطان تذكّروا فاذا هم مبصرون) فوقع على الأرض مغشياً عليه فدعت المرأة جارية لها فتعاونتا عليه فحملتاه إلى بابه فخرج أبوه الشيخ يطلبه فإذا به على الباب مغشياً عليه فدعا بعض أهله فحملوه فأدخلوه فما أفاق حتى ذهب من الليل ما شاء الله قال له ابوه ما لك؟

قال خير قال فإني أسالك فأخبره بالأمر قال أي بني وأي آية قرأت فقرأ الآية (إن الذين اتقوا إذا مسَّهم طائف من الشيطان تذكّروا فاذا هم مبصرون) فخر مغشياً عليه فحركوه فاذا هو ميت فغسلوه وأخرجوه ودفنوه ليلاً فلما أصبحوا رفع ذلك إلى عمر بن الخطاب رضي الله تعالى عنه فجاء إلى أبيه فعزّاه به وقال ألأ ءاذنتني قال يا أمير المؤمنين كان الليل فقال عمر اذهبوا بنا إلى قبره قال فأتى عمر ومن معه القبر فقال عمر مخاطباً الشاب الذي مات من شدة خوفه من الله، قال يا فلان (ولمن خاف مقام ربه جنتان) فأجاب الفتى من داخل القبر يا عمر قد أعطانيهما ربي عزَّ وجلَّ في الجنة مرتين.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *