في كتابه المسمى منهاج السنة النبوية ابن تيمية المجسّم يقول أنّ إسلام الإمام عليّ ما صح لأنه أسلم صبيّا وهذا فيه تكفير لسيّدنا علي والعياذ بالله تعالى من الضّلال

في كتابه المسمى شرح حديث النزول ابن تيمية المجسّم يقول أن الله لا يزال فوق العرش لا يخلو منه العرش والعياذ بالله تعالى من الكفر
في كتابه المسمى شرح حديث النزول ابن تيمية المجسّم يقول أن الله لا يزال فوق العرش لا يخلو منه العرش والعياذ بالله تعالى من الكفر
2 أبريل 2017
الحركة الوهابية تكفير وتفجير وهدم للقبور والمساجد في ليبيا والجزائر والصومال
الحركة الوهابية تكفير وتفجير وهدم للقبور والمساجد في ليبيا والجزائر والصومال
9 أبريل 2017
في كتابه المسمى شرح حديث النزول ابن تيمية المجسّم يقول أن الله لا يزال فوق العرش لا يخلو منه العرش والعياذ بالله تعالى من الكفر
في كتابه المسمى شرح حديث النزول ابن تيمية المجسّم يقول أن الله لا يزال فوق العرش لا يخلو منه العرش والعياذ بالله تعالى من الكفر
2 أبريل 2017
الحركة الوهابية تكفير وتفجير وهدم للقبور والمساجد في ليبيا والجزائر والصومال
الحركة الوهابية تكفير وتفجير وهدم للقبور والمساجد في ليبيا والجزائر والصومال
9 أبريل 2017

في كتابه المسمى منهاج السنة النبوية ابن تيمية المجسّم يقول أنّ إسلام الإمام عليّ ما صح لأنه أسلم صبيّا وهذا فيه تكفير لسيّدنا علي والعياذ بالله تعالى من الضّلال

في كتابه المسمى منهاج السنة النبوية ابن تيمية المجسّم يقول أنّ إسلام الإمام عليّ ما صح لأنه أسلم صبيّا وهذا فيه تكفير لسيّدنا علي والعياذ بالله تعالى من الضّلال

في كتابه المسمى منهاج السنة النبوية، الجزء السابع، ص 155، ابن تيمية يعبر عن بغضه لصحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم، ويكفّر سيّدنا عليا بقوله أن إسلامه ما صح لأنه أسلم صبيا والعياذ بالله تعالى من الكفر والضّلال.
ولفظ ابن تيمية المجسّم قال (لكن علي كان صغيرا وإسلام الصبي فيه نزاع بين العلماء (معنى كلام ابن تيمية أن عليا أسلم صبيّا والصبيّ لا يصحّ إسلامه) ماهذا الضّلال!!

*** صورة من كتابه ***

في كتابه المسمى منهاج السنة النبوية ابن تيمية المجسّم يقول أنّ إسلام الإمام عليّ ما صح لأنه أسلم صبيّا وهذا فيه تكفير لسيّدنا علي والعياذ بالله تعالى من الضّلال

 

وزيادة على هذا فقد ذكر الحافظ ابن حجر العسقلاني الشافعي في كتابه  الدرر الكامنة في أعيان المائة الثامنة (المجلّد 1 صحيفة 103/104) مانصّه (قال ابن تيمية إن أبا بكر أسلم شيخا لا يدري ما يقول وأن عثمان يحب المال وأن عمر مخطئ وأن عليا أسلم صبيا ما صح إسلامه وأنه قاتل لحبه للزعامة) فانظر كيف يطعن بالخلفاء الراشدين.

*** صورة مِن كتاب الدرر الكامنة في أعيان المائة الثامنة ***

في كتابه المسمى منهاج السنة النبوية ابن تيمية المجسّم يقول أنّ إسلام الإمام عليّ ما صح لأنه أسلم صبيّا وهذا فيه تكفير لسيّدنا علي والعياذ بالله تعالى من الضّلال في كتابه المسمى منهاج السنة النبوية ابن تيمية المجسّم يقول أنّ إسلام الإمام عليّ ما صح لأنه أسلم صبيّا وهذا فيه تكفير لسيّدنا علي والعياذ بالله تعالى من الضّلال في كتابه المسمى منهاج السنة النبوية ابن تيمية المجسّم يقول أنّ إسلام الإمام عليّ ما صح لأنه أسلم صبيّا وهذا فيه تكفير لسيّدنا علي والعياذ بالله تعالى من الضّلال

 

وردّا على ابن تيمية الحرّاني الضّال نقول نحن أهل السنّة والجماعة الأشاعرة والماتريدية أنّ الأحاديث الواردة في فضل علي بن أبي طالب رضي الله عنه كثيرة منها ما رواه أحمد والحاكم وغيرهما أن الرسول محمدًا صلى الله عليه وسلم قال (من سبَّ عليًّا فقد سبَّني، ومن سبَّني فقد سبَّ الله) فالذي يسبُّ عليًّا ويبغضه ولا يحبه يكون فاسقًا وهذا تحذير من سبّ عليّ. ومعنى (فقد سبني) كأنه سبّني. (فكيف بالذي يقول أن إسلامه ما صح لأنه أسلم صبيا والعياذ بالله تعالى من الكفر والضّلال).
وقد روى مسلم وغيره أنَّ سيدنا عليًّا قال (إنه لعهد النبي الأمّي إليَّ أن لا يحبني إلا مؤمن ولا يبغضني إلا منافق) فإذا كان سباب المسلم فسوقًا فكيف بمن يسب عليًّا عليه السلام.

وفي صحيح مسلم ما نصه (عن عامر بن سعد بن أبي وقاص عن أبيه قال: أمر معاوية بن أبي سفيان سعدًا فقال ما يمنعك أن تسبَّ أبا تراب؟ فقال أما ما ذكرت ثلاثًا قالهن له رسول الله فلن أسُبَّه، لأن يكون لي واحدة منهن أحبّ إليَّ من حمر النَّعم، سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول له حين خلفه في بعض مغازيه فقال له علي: يا رسول الله خلّفتني مع النساء والصبيان فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم (أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبوة بعدي)، وسمعته يوم خيبر يقول (لأعطين الراية رجلاً يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله)، قال فتطاولنا لها فقال (ادعو لي عليًا)، فأتى به أرمد فبصق في عينه ودفع الراية له، ففتح الله عليه).

ولما نزلت هذه الآية (فقل تعالوا ندعُ أبنآءنا وأبنآءكم) (سورة ءال عمران ءاية 61) دعـا رسول الله عليًّا وفاطمة وحسنًا وحسينًا فقال (اللهم هؤلاء أهلي) ورواه أيضًا النسائي.

وروى الحاكم رحمه الله في المستدرك عن رفاعة بن إياس الضبي عن أبيه عن جده قال كنا مع عليّ يوم الجمل، فبعث إلى طلحة بن عبيد الله أن القني، فأتاه طلحة فقال نشدتك الله هل سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول (من كنت مولاه فعليّ مولاه، اللهم وال من والاه وعاد من عاداه) قال نعم، قال فلم تقاتلني؟ قال لم أذكر، قال فانصرف طلحة، ثم قتله مروان بن الحكم وهو منصرف، قال أبو عمر بن عبد البر (لا يختلف العلماء والثقات في أنّ مروان قتل طلحة).

ويكفيه فضلاً أيضًا حديث (أنا مدينة العلم وعليٌّ بابها) وأيضًا شرف أنه أول من أسلم من الصبيان، وفضل أنه نزل قبر الرسول لما مات الرسول ليواريه وشارك في غسله، وغير ذلك من المناقب والفضائل والصفات الحميدة، والأخلاق الحسنة، وأنه مبشر بالجنة من رسول الله.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *