الحركة الوهابية تكفير وتفجير وهدم للقبور والمساجد في ليبيا والجزائر والصومال
الحركة الوهابية تكفير وتفجير وهدم للقبور والمساجد في ليبيا والجزائر والصومال
9 أبريل 2017
في كتابه المسمى مجموع الفتاوى ابن تيمية المجسّم يقول عن الملائكة أعوان الله وهذا من أشنع الكفر والعياذ بالله تعالى
في كتابه المسمى مجموع الفتاوى ابن تيمية المجسّم يقول عن الملائكة أعوان الله وهذا من أشنع الكفر والعياذ بالله تعالى
11 أبريل 2017
الحركة الوهابية تكفير وتفجير وهدم للقبور والمساجد في ليبيا والجزائر والصومال
الحركة الوهابية تكفير وتفجير وهدم للقبور والمساجد في ليبيا والجزائر والصومال
9 أبريل 2017
في كتابه المسمى مجموع الفتاوى ابن تيمية المجسّم يقول عن الملائكة أعوان الله وهذا من أشنع الكفر والعياذ بالله تعالى
في كتابه المسمى مجموع الفتاوى ابن تيمية المجسّم يقول عن الملائكة أعوان الله وهذا من أشنع الكفر والعياذ بالله تعالى
11 أبريل 2017

في سبعة من كتبه ابن تيمية المجسّم يقول بأزلية جنس العالم وهذا من أشنع الكفر لأنه جعل لله شريكا في اﻷزلية

في سبعة من كتبه ابن تيمية المجسّم يقول بأزلية جنس العالم وهذا من أشنع الكفر لأنه جعل لله شريكا في اﻷزلية

ابن تيمية الضّال يقول بأزلية جنس العالم وهذا من أشنع الكفر لأنه جعل لله شريكا في اﻷزلية ونفى أن يكون الله خالق العالم، وقد قال الله تعالى (الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَلَمْ يَتَّخِذْ وَلَدًا وَلَمْ يَكُن لَّهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ وَخَلَقَ كُلَّ شَيْءٍ فَقَدَّرَهُ تَقْدِيرًا) سورة الفرقان 2، وقد نص على ذلك في سبعة من كتبه (كتابه المسمى منهاج السنة النبوية وكتابه المسمى تفسير سورة الأعلى وكتابه المسمى مجموع الفتاوى وكتابه المسمى نقد مراتب الإجماع وكتابه المسمى شرح حديث النزول وكتابه المسمى شرح حديث عمران بن حصين وكتابه المسمى موافقة صريح المعقول لصحيح المنقول).

ففي كتابه المسمى مجموع الفتاوى، المجلد العاشر، صحيفة 142، يقول ابن تيمية المجسم (وإن قدر أن نوعها لم يزل مع الله فهذه المعية لم ينفها شرع ولا عقل) وهذا من أشنع الكفر.

*** صورة مِن كتابه ***

في سبعة من كتبه ابن تيمية المجسّم يقول بأزلية جنس العالم وهذا من أشنع الكفر لأنه جعل لله شريكا في اﻷزلية

وكذلك في كتابه المسمى شرح حديث عمران بن حصين، صحيفة 84، يقول ابن تيمية المجسّم (وإن قدر أن نوعها لم يزل مع الله فهذه المعية لم ينفها شرع ولا عقل) ثم يتابع قائلا (والخلق لا يزالون معه) وهذا من أشنع الكفر.

*** صورة مِن كتابه ***

في سبعة من كتبه ابن تيمية المجسّم يقول بأزلية جنس العالم وهذا من أشنع الكفر لأنه جعل لله شريكا في اﻷزلية

ولمن يحاول أن يؤول كلام ابن تيمية في قوله بأزلية العالم يقال له في كتابه المسمى صريح المعقول لصحيح المنقول، المجلد اﻷول، صحيفة 389 قال ابن تيمية المجسّم (بل يكون الحادث اليومي مسبوقا بحوادث لا أول لها) وهو تكذيب لقول الله تعالى (قُلِ اللَّهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ).

*** صورة مِن كتابه ***

في سبعة من كتبه ابن تيمية المجسّم يقول بأزلية جنس العالم وهذا من أشنع الكفر لأنه جعل لله شريكا في اﻷزلية

وردّا على ابن تيمية الحرّاني الضّال نقول نحن أهل السنّة والجماعة الأشاعرة والماتريدية أنّ الله سبحانه وتعالى خالق العالم بأسرهِ العلويّ والسفليّ والعرش والكرسيّ، وهو الأولُ أي الأزليّ الذي لا بداية لوجوده، كان في الأزلِ وحده ولم يكن شىءٌ من العوالم الكثيفة كالعرش والشمس والقمر والإنسان ولا من العوالم اللطيفة كالنور والظلام والأرواح فهو موجود لا كالموجودات ليس كخلقه لا هو جسمًا لطيفًا ولا جسمًا كثيفًا لقوله تعالى (ليس كمثله شىء) (سورة الشورى 11) فالله سبحانه وتعالى هو الموجود الأزليّ الذي لا ابتداء لوجوده، وما سواه حادث مخلوق خلقه الله بقدرته فأبرزه من العدم إلى الوجود، قال الله تبارك وتعالى (اللهُ خالقُ كل شىء وهو على كلّ شىء وكيل) (سورة الزمر 62)، وقال سبحانه (وخلقَ كل شىء فقدره تقديرًا) (سورة الفرقان 2)، وقال تعالى (الحمدُ لله الذي خلق السموات والأرضَ وجعلَ الظلماتِ والنور) (سورة الأنعام 1)، والرسول صلى الله عليه وسلم قال (كان الله ولم يكن شئ غيره) رواه البخاري والحاكم وابن الجارود.
أتى أناسٌ من أهل اليمنِ إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا: يا رسول الله جئناك لنتفقه في الدين فأنبئنا عن بَدء هذا الأمر ما كان، فقال (كان اللهُ ولم يكن شىء غيرُه، وكان عرشُهُ على الماء وكتب في الذكر كلَّ شىء، ثم خلقَ السموات والأرض) معناه الله تعالى كان في الأزل أي فيما لا ابتداء له وحده ولم يكن مكان ولا ظلام ولا نور ولا عرش ولا كرسي ولا فراغ كان موجودا في الأزل بلا مكان ولا جهة ولم يكن العالم كله فلا يقال إنه كان في داخل العالم ولا في خارجه ولا يقال كان متصلا بالعالم ولا منفصلا عنه والله لا يتغير بعد أن خلق العالم ما زال موجودا بلا جهة ولامكان.
فهذا الوفد سأل النبيَّ صلى الله عليه وسلم عن بدء هذا الأمر أي عن أول العالم فأجابهم النبي صلى الله عليه وسلم أولاً بالأهم أي بأهمّ مما سألوا وهو أنه أثبتَ الأزليةَ لله وحده، ثم أجابهم عن سؤالهم وهو أول العالم وبدء الخلق، والأمر الأهم هو قوله صلى الله عليه وسلم (كان اللهُ ولم يكن شىء غيرُه) أي كان الله في الأزل موجودًا وليس غيره معه، وأن الموجود الذي لا ابتداء لوجوده هو الله سبحانه وتعالى فقط لا يشاركه في هذه الصفة شىء غيره من المخلوقات.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *