في كتابه المسمى مجموع الفتاوى ابن تيمية المجسّم يستشهد بالإنجيل المحرف لتشبيه الله بخلقه وهذا الكلام من أصرح الكفر
28 مارس 2017في كتابه حادي الأرواح إلى بلاد الأفراح ابن القيّم الشّاذّ ينقل عن شيخه المجسّم ابن تيمية قوله بفناء النَّار وهذا كُفر مخالف للدّين
28 مارس 2017في كتابه المسمى بيان تلبيس الجهمية ابن تيمية المجسّم يُجوّز على الله أن يجلس على ظهر بعوضة ويجعله محتاجا لمخلوقاته وهذا الكلام من أبشع الكفر
في كتابه المسمى بيان تلبيس الجهمية الجزء الثالث ص243، ابن تيمية يجوز على الله أن يجلس على ظهر بعوضة)، وقال كذلك (ولقد بلغنا أنهم (يتكلم عن الملائكة) حين حملوا العرش وفوقه الجبار في عزته ضعفوا عن حمله واستكانوا وجثوا على ركبهم).
انظروا إلى ابن تيمية المجسّم الذي يصف الله بأبشع صورة يسب الله ويشتمه ويجعله محتاجا لمخلوقاته للعرش والسماء والملائكة والعياذ بالله تعالى من الكفر.
*** انشر الصّورة من كتابه ***
ونقول في الردّ عليه:
الله تبارك وتعالى يقول (ليس كمثلِه شىء) [سورة الشورى11] أي أن الله تعالى لا يشبه شيئًا من خلقه بوجه من الوجوه، ففي هذه الآية نفي المشابهة والمماثلة، فلا يحتاج إلى مكان يحُل فيه ولا إلى جهة يتحيز فيها، بل الأمر كما قال سيدنا عليّ رضي الله عنه (كان الله ولا مكان وهو الآن على ما عليه كان) رواه أبو منصور البغدادي. وفي هذه الآية دليلٌ لأهل السنة على مخالفة الله للحوادث، ومعْنى مُخالفةِ الله للحوادِثِ أنّه لا يُشْبِهُ المخْلُوقاتِ.