ابن تيمية المجسّم يخالف اﻹمام أحمد بن حنبل في مسألة التبرك ويضلله
17 مايو 2017حكم من كَفَرَ بِلِسَانِهِ طَائِعًا (أي غَيرَ مُكْرَهٍ بالقَتْلِ) من كِتاب الفتاوى الهندية المعروفة بالفتاوی العالمكیريّة في مذهب الإمام أبي حنيفة النعمان
18 مايو 2017الإمام الكبير المجتهد شيخ الحفاظ أحمد بن حنبل رضي الله تعالى عنه يجيز التبرك
الإمام الكبير المجتهد أحمد بن حنبل رضي الله تعالى عنه يجيز التبرك
في كتاب العلل ومعرفة الرجال للإمام عبد الله بن أحمد بن حنبل (ج 2- صحيفة 32) قال سألتُ أبي عن الرجل يَمَسُّ مِنبَرَ النَّبيِّ ويَتَبَرَّكُ بِمَسِّهِ ويُقَبِّلُهُ ويفعَلُ بالقبرِ مثل ذلك أو نحوَ ذلك يريدُ بذلك التقرُّبَ إلى اللهِ عزَّ وَجَلَّ فقال لا بأسَ بذلك.
*** انشر صورة الدّليل ***
قال عبد الله بن مسعودٍ رضي الله عنه (ما رءاه المسلمون حسنًا فهو عند الله حسن وما رءاه المسلمون قبيحًا فهو عند الله قبيح) ولما ثبت أن الأمة لا تجتمع على ضلالةٍ لقوله صلى الله عليه وسلم (لا تجتمع أمتي على ضلالة) ثبت أن ما أجمعت عليه الأمة من جواز التبرك بآثار نبيّها صلى الله عليه وسلم وآثار الأولياء والصّالحين هو الحق وأن من ضللهم وكفرهم هو الضال لأن من قال قولاً يتوصل به إلى تضليل الأمة فهو مقطوع بكفره قاله القاضي عياض المالكي والنووي الشافعي وغيرهما.