في كتابه المسمّى مجموع الفتاوى المجلّد السّادس ص 435 بعد دسّ ابن تيمية وكذبه وتزويره وزعم أنّ ما يقوله من ضلال هو ما عليه أهل السنّة يقول إبن تيمية (إنّ عرشه أو كرسيّه وسع السَّمَوَات والأرض وإنّه يجلس عليه فما يفضل منه قدر أربعة أصابع).
*** انظُر الأدِلّة المُصَوَّرة ***
وفي موضع ءاخر من كتابه مجموع الفتاوى ص 364 يقول ابن تيمية كاذبا (إذا تبيّن هذا فقد حدّث العلماء المرضيّون وأولياؤه المقبولون أنّ محمّدا رسول الله صَلَّى الله عليه وَسَلَّم يجلسه رَبِّه على العرش معه). انتهى
والعياذ بالله من الضّلال وسوء الحال فالله منزّه عن مشابهة المخلوقين ولا يوصف بالحجم ولا التحيّز في مكان ولا بالجلوس.
*** انظُر الأدِلّة المُصَوَّرة ***