عِنْدَ المَالِكِيَّةِ لَا يُصَلَّى عَلَى المَيِّتِ فِي المَسْجِدِ

لُعَبُ البَنَاتِ الصِّغَارِ لِلْبَنَاتِ الصِّغَارِ
لُعَبُ البَنَاتِ الصِّغَارِ لِلْبَنَاتِ الصِّغَارِ
17 نوفمبر 2016
فخذ الرجل ليس بعورة على قول عند مالك وأحمد وعطاء بن أبي رباح وغيرهم
فخذ الرجل ليس بعورة على قول عند مالك وأحمد وعطاء بن أبي رباح وغيرهم
17 نوفمبر 2016
لُعَبُ البَنَاتِ الصِّغَارِ لِلْبَنَاتِ الصِّغَارِ
لُعَبُ البَنَاتِ الصِّغَارِ لِلْبَنَاتِ الصِّغَارِ
17 نوفمبر 2016
فخذ الرجل ليس بعورة على قول عند مالك وأحمد وعطاء بن أبي رباح وغيرهم
فخذ الرجل ليس بعورة على قول عند مالك وأحمد وعطاء بن أبي رباح وغيرهم
17 نوفمبر 2016

عِنْدَ المَالِكِيَّةِ لَا يُصَلَّى عَلَى المَيِّتِ فِي المَسْجِدِ

عِنْدَ المَالِكِيَّةِ لَا يُصَلَّى عَلَى المَيِّتِ فِي المَسْجِدِ

عِنْدَ المَالِكِيَّةِ لَا يُصَلَّى عَلَى المَيِّتِ فِي المَسْجِدِ

قَالَ الفَقِيهُ أَحْمَدُ مَيَّارَةَ المَالِكِيُّ فِي الدُّرِّ الثَّمِيْنِ (قَالَ مَالِكٌ فِي المُدَوَّنَةِ أَكْرَهُ أَنْ تُوْضَعَ الجِنَازَةِ فِي المَسْجِدِ، وَإِنْ وُضِعَتْ قُرْبَ المَسْجِدِ لِلصَّلاةِ عَلَيْهَا فَلَا بَأْسَ أَنْ يُصَلِّيَ مَن بِالمَسْجِدِ عَلَيْهَا بِصَلَاةِ الإِمَامِ إِذَا ضَاقَ خَارِجُ المَسْجِدِ). اهـ
في الـمذهب الـمالكي يكره أن توضع الجنازة في الـمسجد بل توضع خارج الـمسجد، في الصحن، يعني خارج الـمكان الـموقوف أما في الـمذهب الشافعي توضع في الـمسجد.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *