الميت المسلم ينتقع بعمل غيره خلافا لما تدعيه الوهابية (أداء النذر والصوم والتصدق والحج عن الأموات، من صحيح مسلم بن الحجاج أبي الحسن القشيري النيسابوري المتوفى 261هـ)
الميت المسلم ينتقع بعمل غيره خلافا لما تدعيه الوهابية (أداء النذر والصوم والتصدق والحج عن الأموات، من صحيح مسلم بن الحجاج أبي الحسن القشيري النيسابوري المتوفى 261هـ)
الميت المسلم ينتقع بعمل غيره خلافا لما تدعيه الوهابية (أداء النذر والصوم والتصدق والحج عن الأموات، من صحيح مسلم بن الحجاج أبي الحسن القشيري النيسابوري المتوفى 261هـ).
نقل السبكي أن ابن تيمية خرق الاجماع في نحو ستين مسألة منها قوله بفناء النار وقوله بأزلية العالم.. وهذه المسائل العقيدية لا اجتهاد فيها لأنه لا اجتهاد مع النص. ولذلك كفره القضاة من المذاهب الأربعة وكفره الامام السبكي وغيره.
وقد حبس بفتوى موقعة منهم سنة 726 هـ . أنظر عيون التواريخ للكتبي، ونجم المهتدي لابن المعلّم القرشي.
ا- القاضي المفسر بدر الدين محمّد بن إبراهيم بن جماعة الشافعي المتوفى سنة 733هـ .
2- القاضي محمّد بن الحريري الأنصاري الحنفي.
3- القاضي محمّد بن أبي بكر المالكي.
4- القاضي أحمد بن عمر المقدسي الحنبلي.
وورد في 9/292 من الضوء اللامع في أعيان القرن التاسع للسخاوي اثناء ترجمته للعالم الحنفي (عليّ بن محمد الشيخ علاء الدين البخاري المُتوفّى سنة 841 هجرية )ما نصّه:كان يُسأل عن مقالات التقي ابن تيمية لتي انفرد بها فيُجيب بما يظهر له من الخطأ فيها وينفر عنه قلبه ،إلى أن استحكم أمره عنده فصرّح بتبديعه ثمّ تكفيره ثمّ صار يُصرّح في مجلسه بأنّ مَن أطلق على ابن تيمية أنه شيخ الإسلام فهو بهذا الإطلاق كافر واشتهر ذلك”. والمقصود أنه اذا علم بحاله وأقواله التي خرق فيها الاجماع كالقول بفناء والنار وبعد هذا سماه شيخ الاسلام فهذا كفر.
نقل السبكي أن ابن تيمية خرق الاجماع في نحو ستين مسألة منها قوله بفناء النار وقوله بأزلية العالم.. وهذه المسائل العقيدية لا اجتهاد فيها لأنه لا اجتهاد مع النص. ولذلك كفره القضاة من المذاهب الأربعة وكفره الامام السبكي وغيره.
وقد حبس بفتوى موقعة منهم سنة 726 هـ . أنظر عيون التواريخ للكتبي، ونجم المهتدي لابن المعلّم القرشي.
ا- القاضي المفسر بدر الدين محمّد بن إبراهيم بن جماعة الشافعي المتوفى سنة 733هـ .
2- القاضي محمّد بن الحريري الأنصاري الحنفي.
3- القاضي محمّد بن أبي بكر المالكي.
4- القاضي أحمد بن عمر المقدسي الحنبلي.
وورد في 9/292 من الضوء اللامع في أعيان القرن التاسع للسخاوي اثناء ترجمته للعالم الحنفي (عليّ بن محمد الشيخ علاء الدين البخاري المُتوفّى سنة 841 هجرية )ما نصّه:كان يُسأل عن مقالات التقي ابن تيمية لتي انفرد بها فيُجيب بما يظهر له من الخطأ فيها وينفر عنه قلبه ،إلى أن استحكم أمره عنده فصرّح بتبديعه ثمّ تكفيره ثمّ صار يُصرّح في مجلسه بأنّ مَن أطلق على ابن تيمية أنه شيخ الإسلام فهو بهذا الإطلاق كافر واشتهر ذلك”. والمقصود أنه اذا علم بحاله وأقواله التي خرق فيها الاجماع كالقول بفناء والنار وبعد هذا سماه شيخ الاسلام فهذا كفر.
2 Comments
نقل السبكي أن ابن تيمية خرق الاجماع في نحو ستين مسألة منها قوله بفناء النار وقوله بأزلية العالم.. وهذه المسائل العقيدية لا اجتهاد فيها لأنه لا اجتهاد مع النص. ولذلك كفره القضاة من المذاهب الأربعة وكفره الامام السبكي وغيره.
وقد حبس بفتوى موقعة منهم سنة 726 هـ . أنظر عيون التواريخ للكتبي، ونجم المهتدي لابن المعلّم القرشي.
ا- القاضي المفسر بدر الدين محمّد بن إبراهيم بن جماعة الشافعي المتوفى سنة 733هـ .
2- القاضي محمّد بن الحريري الأنصاري الحنفي.
3- القاضي محمّد بن أبي بكر المالكي.
4- القاضي أحمد بن عمر المقدسي الحنبلي.
وورد في 9/292 من الضوء اللامع في أعيان القرن التاسع للسخاوي اثناء ترجمته للعالم الحنفي (عليّ بن محمد الشيخ علاء الدين البخاري المُتوفّى سنة 841 هجرية )ما نصّه:كان يُسأل عن مقالات التقي ابن تيمية لتي انفرد بها فيُجيب بما يظهر له من الخطأ فيها وينفر عنه قلبه ،إلى أن استحكم أمره عنده فصرّح بتبديعه ثمّ تكفيره ثمّ صار يُصرّح في مجلسه بأنّ مَن أطلق على ابن تيمية أنه شيخ الإسلام فهو بهذا الإطلاق كافر واشتهر ذلك”. والمقصود أنه اذا علم بحاله وأقواله التي خرق فيها الاجماع كالقول بفناء والنار وبعد هذا سماه شيخ الاسلام فهذا كفر.
نقل السبكي أن ابن تيمية خرق الاجماع في نحو ستين مسألة منها قوله بفناء النار وقوله بأزلية العالم.. وهذه المسائل العقيدية لا اجتهاد فيها لأنه لا اجتهاد مع النص. ولذلك كفره القضاة من المذاهب الأربعة وكفره الامام السبكي وغيره.
وقد حبس بفتوى موقعة منهم سنة 726 هـ . أنظر عيون التواريخ للكتبي، ونجم المهتدي لابن المعلّم القرشي.
ا- القاضي المفسر بدر الدين محمّد بن إبراهيم بن جماعة الشافعي المتوفى سنة 733هـ .
2- القاضي محمّد بن الحريري الأنصاري الحنفي.
3- القاضي محمّد بن أبي بكر المالكي.
4- القاضي أحمد بن عمر المقدسي الحنبلي.
وورد في 9/292 من الضوء اللامع في أعيان القرن التاسع للسخاوي اثناء ترجمته للعالم الحنفي (عليّ بن محمد الشيخ علاء الدين البخاري المُتوفّى سنة 841 هجرية )ما نصّه:كان يُسأل عن مقالات التقي ابن تيمية لتي انفرد بها فيُجيب بما يظهر له من الخطأ فيها وينفر عنه قلبه ،إلى أن استحكم أمره عنده فصرّح بتبديعه ثمّ تكفيره ثمّ صار يُصرّح في مجلسه بأنّ مَن أطلق على ابن تيمية أنه شيخ الإسلام فهو بهذا الإطلاق كافر واشتهر ذلك”. والمقصود أنه اذا علم بحاله وأقواله التي خرق فيها الاجماع كالقول بفناء والنار وبعد هذا سماه شيخ الاسلام فهذا كفر.