السيف الصقيل في الردّ على الأباطيل

30 يوليو 2017

رد شبهة كتاب الإبانة لأبي الحسن الأشعري رضي الله تعالى عنه

اعلم أن الامام أبا الحسن الأشعري رحمه الله قد نصر عقيدة أهل السنة والجماعة من السلف والخلف ولخص عقيدة الرسول والصحابة وقام بالرد على أهل البدع كالمعتزلة والجهمية وغيرهم.
28 يوليو 2017

الرّد على القائلين بحرية الاعتقاد (2)

قول الله تعالى (لَّيْسَ عَلَيْكَ هُدَاهُمْ) معناه لا تستطيع خلق الهداية في قلوبهم لأن الخلق بيد الله.
28 يوليو 2017

الردّ على القائلين بحرية الاعتقاد (1)

في صحيح البخاري أنه صلى الله عليه وسلم قال (من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار).
27 يوليو 2017

مجرّدُ جلوس المرأةِ مع الرجال الأجانب غير المحارم ليس حراما

دين الله ليس بالرأي.
24 يوليو 2017

الرَّد عَلَى مَن أنكَرَ الاحْتِفالَ بِذِكْرى مَوْلِدِ الحبيب صلّى الله عليه وسلّم

هَذَا بيانُ جَوازِ الاحْتِفَالِ بِالْمَوْلِدِ وَأَنَّ فيهِ أَجْرًا وَثَوابًا.
24 يوليو 2017

إِظْهارُنا لِلْفَرَحِ في مِثْلِ يَوْمِ مَولِدِهِ صلّى الله عليه وسلّم ما فيهِ قَدْحٌ لِمَحَبَّتِنا لَهُ، مَعَ أنَّ وَفاتَهُ كَانَت في مِثْلِ هَذا اليومِ

الْحاصِلُ أنَّ عَمَلَ الْمَوْلِدِ خَيْرٌ وبَرَكَةٌ، هَذَا لَيْسَ شَيْئًا يَرُدُّ الأُمَّةَ إِلى الورَاءِ، لَيْسَ شَيئًا يُؤخِّرُ، هَذَا يُجَدِّدُ حُبَّ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم في الْمُسْلِمِ.
24 يوليو 2017

الْمَوْلِدُ لَيْسَ فيهِ قَدْحٌ لِصَحابَتِهِ صلى الله عليه وسلم بِزَعْمِ أنَّ فيهِ إِشارَةً إلى أنَّنا نُحِبُّهُ أَكْثَرَ مِنْهُم

الْمَوْلِدُ سُنَّةٌ حَسَنَةٌ وَلَيْسَ فيهِ اخْتِزَالٌ لِمَحَبَّتِهِ في يَوْمٍ واحِدٍ.
24 يوليو 2017

الْمَوْلِدُ لَيْسَ داخِلاً في البِدَعِ الَّتي نَهَى عَنْها رَسولُ اللهِ بِقَوْلِهِ (وكُلُّ بِدْعَةٍ ضلالَةٌ)

قَالَ الْحَافِظُ الْعِرَاقِيُّ في أَلْفِيَّتِهِ (وَخَيْرُ مَا فَسَّرْتَهُ بِالْوَارِدِ) مَعْنَاهُ أَحْسَنُ مَا يُفَسَّرُ بِهِ الْوَارِدُ الْوَارِدُ.
24 يوليو 2017

الْمَوْلِدُ سُنَّةٌ حَسَنَةٌ وَلا يُمْنَعُ بِدَعْوى أنَّ فيهِ مُشابَهَةً لِلنَّصارَى في احْتِفالِهِم بِمَوْلِدِ عيسى عليه السلام

الْمَوْلِدُ سُنَّةٌ حَسَنَةٌ وَمَنِ اشْتَرَطَ لِجَوازِهِ أَنْ يَكُونَ الرَّسُولُ صلى الله عليه وسلم عَمِلَهُ فَشَرْطُهُ باطِلٌ.
24 يوليو 2017

الْمَوْلِدُ سُنَّةٌ حَسَنَةٌ ولا يُقالُ عَنْهُ لوْ كانَ خَيْرًا لَدَلَّ الرَّسُولُ أُمَّتَهُ عليهِ

الْمَوْلِدُ سُنَّةٌ حَسَنَةٌ وَلَيْسَ فيهِ اتَّهامٌ لِرَسُولِ اللهِ بِالْخِيانَةِ بِدَعْوى أنَّهُ لَمْ يُعَرِّفْ أُمَّتَهُ بِهِ كَمَا زَعَمَ الْمانعُونَ لِلمَوْلِدِ.
23 يوليو 2017

الدَّليلُ مِنَ القرءان الكَريم ومِنَ السُّنةِ الْمُطَهَّرَةِ وأَقوالِ وأفعالِ الْخُلَفاءِ الرَّاشدينَ والعُلَمَاءِ على البِدْعَةِ الْحَسَنَةِ

هَذَا بيانُ جَوازِ الاحْتِفَالِ بِالْمَوْلِدِ وَأَنَّ فيهِ أَجْرًا وَثَوابًا.
17 يوليو 2017

يَنْبَغِي مَعْرِفَةُ مَعْنَى الْعِبَادَةِ عَلَى مَا هُوَ الْمُرَادُ فِي الْكِتَابِ وَالسُّنَّةِ

الْمُرَادُ بِالشَّهَادَتَيْنِ (شَهَادَة أَنْ لا إِلَهَ إِلَّا اللَّه وَشَهَادَة أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّه) نَفْيُ الأُلُوهِيَّةِ عَمَّا سِوَى اللَّهِ وَإِثْبَاتُهَا لِلَّهِ تَعَالَى مَعَ الإِقْرَارِ بِرِسَالَةِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.