الرسول هو الذي علم التوسل وهذا الأمر ما كان عليه المسلمون حتى جاء ابن تيمية وحرم ذلك وجعله شركا ثم تبعه محمد بن عبد الوهاب وعلى هذا ادعياء السلفية في هذا العصر الذين هم الوهابية.
ليُعلم أن مسألة القضاء والقدر مما يخشى فيه الزلل والزيغ إذ هي من أدق مسائل التوحيد التي أوضحها أهل العلم فلم يتركوا فيها مجالاً لشبهة لمعتزلي ولا لجبري.
بين الإمام الحافظ ابن الجوزي الحنبلي في كتابه دَفْعُ شُـبَـهِ التّشبيه براءة أهل السنة عامة والإمام أحمد خاصة من عقيدة المجسمة وقال كان أحمد لا يقول بالجهة للبارئ.
أيها الأحبة الكرام السرقةُ هي أخذُ مالُ الغير خُفية وهي من الكبائرِ المجمعِ على تحريمِها أي أجمع المسلمون على تحريمها وحُرمتُها معلومةٌ من الدين بالضرورة أي […]