السيف الصقيل في الردّ على الأباطيل

3 نوفمبر 2016

أجمع المفسرون أن الملك الذي ذكر في القرءان في قوله تعالى (قُلْ يَتَوَفَّاكُم مَلَكَ المَوْتِ الذِي وُكِّلَ بَكُمْ ثُمَّ إلَى رَبِّكُم تُرْجَعُونَ) هو عزرائيل

مِنْ أكابِرِ المَلائِكَةِ إسْرافِيلُ وعَزْرائيلُ علَيهِما السلامُ والأخبارُ كَثِيرَةٌ دَلَّتْ عَلَيْهِما وَثَبَتَ أنَّ عَزْرائيلُ علَيه السلامُ مَلكُ المَوت.
3 نوفمبر 2016

الحكمة من رفع اليدين إلى السماء عند الدعاء

قالَ أهلُ الحقّ (ليس الشأنُ في عُلوّ الجهةِ بل الشأنُ في علوّ القدرِ، والفوقية في لغةِ العربِ تأتي على معنيينِ فوقية المكانِ والجهةِ وفوقية القدرِ).
3 نوفمبر 2016

الإنسان الذي يغُشُّ الناس في تجارته أو تدريسه لعلم الدين أو لعلم الدنيا أو غير ذلك من سائر فنون المعاملات واجبٌ كشفه ولا يجوز سَترُه

ذكر المسلم بما فيه بما يكره لو سمع من أجل التّحذير هذا واجب، كالتحذير من هؤلاء الذين يَدَّعون علم الدين يدعون أنهم يقربون الناس إلى الله وهم على خلاف ذلك.
2 نوفمبر 2016

فَضْلُ الشَّهَادَةِ فِي سَبِيلِ اللهِ تَعَالَى

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (ما من نفس تموت لها عند الله خير تحب أن ترجع إلى الدنيا ولو أن لها الدنيا وما فيها إلا الشهيد فإنه يحب أن يرجع فيها ويقتل مرة أخرى لما يرى من كرامة الشهادة).
2 نوفمبر 2016

أكثر الملائكة حول العرش حافون من حول العرش محيطون به

أهل السنة يقولون الله خالق كل شىء كما جاء في القرءان، الحجم هو يخلقه وحركات الناس وسكناتهم ونطقهم ونظرهم وتفكيراتهم الله يخلقها.
2 نوفمبر 2016

لا يجوز اختراع اسم للنبيّ غير ما هو مأذون به في الشريعة بالإجماع

قال الله تعالى (محمد رسول الله) [سورة الفتح]، وقال حكاية عن قول عيسى (ومبشرًا برسول يأتي من بعدي اسمه احمد) [سورة الصف].
2 نوفمبر 2016

بيان ما يوصف به الله تعالى من فعلٍ لا يصدر عنه اسم

من كتاب أصول الدين للإمام أبي منصور عبد القاهر بن طاهر التميميّ البغداديّ المُتوفّى 429 هجرية وهو من أكابر الشافعية الأشاعرة من المتقدمين من الطبقة العليا.
2 نوفمبر 2016

المؤمنون في الآخرة يَرَوْن ربهم وهو بلا مكان ولا جهة ولا شبيه ولا مثيل له والرد على المعتزلة

كما صحَّ عِلم الخَلْقِ بالربّ من غير أن يكون في جهة صحَّ أن يُرى تعالى في الآخرة بلا جهة.
2 نوفمبر 2016

الله مدح الأشاعرة والرسول يمدح الأشاعرة

لما نزل قول الله تعالى (فسوف يأتي اللهُ بقومٍ يحبُّهم ويحبُّونه) قال عليه الصلاة والسلام (هم قومُ هذا) وأشار إلى أبي موسى الأشعري رواه الإمام الطبري في تفسيره وابن أبي حاتم كذلك وابن سعد في طبقاته والحافظ ابن عساكر في تبيين كذب المفتري والطبراني في معجمه الكبير.