16 نوفمبر 2016إِذَا تَمَنَّعَ الزَّوْجُ عَن جِمَاعِ زَوْجَتِهِ إِضْرَارًا بِهَا جَازَ لَهَا طَلَبُ الطَّلَاقِ(إِضْرَارًا بِهَا) أي يريد بذلك أن يضرّها أن يؤذيها.
16 نوفمبر 2016لا يكره السواك للصائم في جميع اليوم خلافاً للشافعي في قوله إنه يكره بعد الزوالرَخَّصَ فِيهِ فِي جَمِيعِ النَّهَارِ النَّخَعِيُّ وَابْنُ سِيرِينَ وَعُرْوَةُ بْنُ الزُّبَيْرِ وَمَالِكٌ وَأَصْحَابُ الرَّأْيِ وَرُوِيَ ذَلِكَ عَنْ عُمَرَ وَابْنِ عَبَّاسٍ وَعَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ.
16 نوفمبر 2016فتوى مفتي الديار المصرية الأسبق الشيخ محمد أحمد عليش المالكي فيمن أثبت الصوم على الحسابمن كتاب فتح العلي المالك في الفتوى على مذهب الإمام مالك.
15 نوفمبر 2016فضل العشر الأول من ذي الحجةيقول الله تعالى (وَالْفَجْرِ (1) وَلَيَالٍ عَشْرٍ (2)) (سورة الفجر).
15 نوفمبر 2016حدث في ذي الحجةعيد الأضحى المبارك في العاشر من ذي الحجة و الوقوف بعرفة في التاسع من ذي الحجة.
15 نوفمبر 2016صلاة العيدين الفطر والأضحى (مذهب الشّافعية)العيد مشتق من العود لتكرره كل عام وقيل لعود السرور بعوده وجمعه أعياد، والأصل في صلاته قبل الإجماع مع الأخبار الآتية قوله تعالى (فصل لربك وانحر) أراد به صلاة الأضحى والذبح.
14 نوفمبر 2016أين نجد حديث مواقيت الصلاة وأهمية من يراقب لمعرفة دخول أوقات الصلوات؟قال الله تعالى (إِنَّ الصَّلاَةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَاباً مَّوْقُوتاً).
14 نوفمبر 2016لو تبينوا لنا الدليل على مشروعية القنوت؟ وهل كان الرسول يقنت في صلاة الصبح؟مذهبنا معاشر المالكية أنّ القنوت في الصبح ويجوز بعد الرفع من الركوع وقبل الركوع بعد تـمام القراءة أفضل.
14 نوفمبر 2016ورد النهي عن تحقيق ظنّ السوء وتصديقه من غير قرينةٍ معتبرةٍ شرعًاروي عن عُمرَ بنِ الخطاب رضي الله عنه أنه قال (لا يـحِلُّ لـمسلـم يسمَعُ من أخيه كلـمةً أنْ يظنَّ بها سوءًا وهو يَـجِدُ لـها في شيءٍ من الخيرِ مصدرًا).
12 نوفمبر 2016ما يَقولُهُ بَعْضُ الناس من أَنَّ الصَّائِمَ يَسْتَطيعُ أَنْ يٌفْطِرَ على حسب تَوْقيتِ مَكَّة أَو غيرها من البلاد سوى بلده مَعْ أَنَّ الشَّمْسَ تَغيبُ في بَلَدِهِ ولكن تتأخر عن غيرها من البلاد مثلاً فَهذا غَيْرُ صَحيحٍ وَهُوَ مُخالِفٌ لشرع اللهِ تعالىالحق أَن الصائم يفطر حين يغيب كامل قرص الشمس وليس قبل ذلك، والدليل قَوْلُهُ تَعالى (ثُمَّ أَتِمّوا الصِّيامَ إِلى اللَّيْلِ) (البَقَرَة 178).
7 نوفمبر 2016مِنَ الأمور المهمّةِ مَعرفةُ تَعريف الغِيبةِ أي ما هيَ الغِيبَةُ التي حَرّمَها الله تعالىالغِيبَةُ على قِسمَين صغائرُ وكبائر.