26 يوليو 2023مَا قَوْلُكُمْ فِي بَلْدَةٍ حَدَثَتْ فِيهَا عَدَاوَةٌ ظَاهِرَةٌ وَلَيْسَ عِنْدَهُمْ غَيْرُ جَامِعٍ وَاحِدٍ وَزَاوِيَةٌ وَأَهْلُ الزَّاوِيَةِ يَخَافُونَ إنْ ذَهَبُوا لِلْجَامِعِ فَهَلْ يَسُوغُ لَهُمْ إحْدَاثُ خُطْبَةٍ فِي تِلْكَ الزَّاوِيَةِ؟منْ فَتْحِ الْعَلِيِّ الْمَالِكِ فِي الْفَتْوَى عَلَى مَذْهَبِ الْإِمَامِ مَالِكٍ.
25 يوليو 2023مَا قَوْلُكُمْ فِي مَسْجِدٍ أُحْدِثَ فِي بَلْدَةٍ صَغِيرَةٍ لِغَيْرِ عَدَاوَةٍ بَلْ بِمُجَرَّدِ تَشَاجُرٍ وَأُزِيلَ بَيْنَهُمَا فَهَلْ تَصِحُّ فِيهِ الْجُمُعَةُ مَعَ وُجُودِ الْعَتِيقِ عَامِرًا؟منْ فَتْحِ الْعَلِيِّ الْمَالِكِ فِي الْفَتْوَى عَلَى مَذْهَبِ الْإِمَامِ مَالِكٍ.
23 يونيو 2023مَنْ هِىَ عَائِشَةُ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهَا وَمَا الدَّلِيلُ عَلَى بَرَاءَتِهَا مِمَّا نُسِبَ إِلَيْهَا؟لا يَجُوزُ اعْتِقَادُ أَنَّ النَّبِىَّ ﷺ ظَنَّ بِعَائِشَةَ الزِّنَى إِنَّمَا بَعْضُ الْمُنَافِقِينَ نَسَبُوا لِعَائِشَةَ الزِّنَى بُهْتَانًا.
20 يونيو 2023ما هي العيوب الّتي لا تصحّ معها الأضحية؟الشرح الكبير مع حاشية الدسوقي 2/189، والفقه المالكي وأدلّته 2/230.
20 يونيو 2023ما هو حكم صيام ستّة أيام من شوال؟ وهل تصام متتالية أم متفرّقة؟بلغة السالك لأقرب المسالك 1/243، والفقه المالكي وأدلته 2/104.
22 أبريل 2023متى تجب زكاة الفطر؟ وهل يجوز تقديمها قبل وقتها؟اختلف قول المالكية في وقت وجوب زكاة الفطر على قولين كلاهما مشهوران في المذهب.
13 مارس 2023ما حكم من صلّى الجمعة في جامع هل يجوز له البيع والشّراء عند النداء إلى الجمعة في جامع آخر؟ وهل البائع يسأل المشتري هل صلّى الجمعة أم لا؟فتاوى شيخ الإسلام المالكي محمّد العزيز جعيّط ص34.
13 فبراير 2023هل يقال العبدُ مُسَيَّر؟معنى مُسَيَّرٌ بحَسَب أصلِ اللّغة الممَكَّنُ مِنَ السَّيْرِ، قال تعالى (هُوَ الَّذِي يُسَيِّرُكُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ) 22 سورة يونس.
29 يناير 2023مَا قَوْلُكُمْ فِي أَهْلِ بَلَدٍ تَخَرَّبَ جَامِعُهُمْ فَأَحْدَثُوا جَامِعًا آخَرَ وَأَقَامُوا فِيهِ الْجُمُعَةَ…؟منْ فَتْحِ الْعَلِيِّ الْمَالِكِ فِي الْفَتْوَى عَلَى مَذْهَبِ الْإِمَامِ مَالِكٍ.
13 نوفمبر 2022لماذا جرت العادة في المساجد بقراءة صحيح البخاري؟ وهل قراءته بنية التبرك مثلا يعد بدعة ضلالة كما يدندن بعض أدعياء السلفية؟بركة الصحيح.
1 نوفمبر 2022مَا قَوْلُكُمْ فِيمَا اعْتَادَهُ غَالِبُ النَّاسِ مِنْ الْإِسْمَاعِ خَلْفَ الْإِمَامِ بِتَكْبِيرِهِ وَقَوْلِهِ رَبَّنَا وَلَك الْحَمْدُ فَهَلْ مُوَافِقٌ لِنُصُوصِ الْمَذْهَبِ أَوْ لَا؟منْ فَتْحِ الْعَلِيِّ الْمَالِكِ فِي الْفَتْوَى عَلَى مَذْهَبِ الْإِمَامِ مَالِكٍ.