قال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم (أعظمُ الناسِ حقًّا على الـمرأةِ زوجُها وأعظمُ الناسِ حقًّا على الرجلِ أمُّهُ) (1) حديثٌ صحيحٌ صحَّحَهُ الحاكمُ وغيرُهُ.
ذكر الحافظ زين الدين ابن رجب البغدادي ثم الدمشقي الحنبلي في لطائف المعارف فيما لمواسم العام من الوظائف أن بعض علماء السلف استحب إحياءها جماعة في المساجد.
في شرح التلقين للإمام الحافظ المجتهد أبي عبد الله محمد بن علي بن عمر التَّمِيمي المازري المالكي (المتوفى 536هـ) كتاب الطهارة، باب صلاة العيدين (صلاة العيدين عندنا سنة).