2 نوفمبر 2016ألفاظ الكفر أنواع (من كتاب مجمع اﻷنهر في شرح ملتقى اﻷبحر)من كتاب مجمع اﻷنهر في شرح ملتقى اﻷبحر للفقيه الحنفي عبد الرحمن بن الشيخ محمد بن سليمان المتوفى 1078 للهجرة.
2 نوفمبر 2016ملَك الأرض مؤمنان سليمان وذو القرنين وكافران نمرود وبختنصّركان سليمان حين ملَك كثير الغزو لا يكاد يتركه فتحمله الرّيح هو وعسكره ودوابهم حيث أراد.
2 نوفمبر 2016التَّحذير من فِعلِ الصَّغَائِرِكَمْ مِنْ صَغِيرَةٍ يَحْقِرُهَا فَاعِلُهَا فَيَفْعَلُهَا فَتَسُوقُهُ إِلى كَبِيرَةٍ.
2 نوفمبر 2016الله فرض على اﻷهل أنْ يهتموا بتعليم أولادهم شرع الله من نحو الاعتقاد ومسائل الطهارة والعباداتذكر القرءان رَجلا حكيما يقال له لقمان هذا الرجل اختلف الفقهاء في نبوته، والأرجح أنه رجل صالح ءاتاه الله الحكمة وليس بنبيّ.
2 نوفمبر 2016استعمال ءالةِ السّواكقال رسول الله صلى الله عليه وسلـم (رَكعتَانِ بِسوَاكٍ خَيرٌ مِن سَبعِينَ رَكعَةً بدونِ سِواكٍ) رواه الدارقطني.
2 نوفمبر 2016الفِقْهُ له معنى لغوى ومعنى شرعيالأحكَامُ سَبعَةٌ الوَاجِبُ والـمَندُوبُ وَالـمُبَاحُ والـمَحْظُورُ والـمَكْرُوهُ والصَّحِيحُ وَالبَاطِلُ.
2 نوفمبر 2016مقام الإحسانسيدنا عثمان رضي الله عنه ختم القرءان في ركعة واحدة من شدة ما كان يجد من اللذة والفرح والسرور، هؤلاء أهل مقام الإحسان.
2 نوفمبر 2016فصل الخطاب في مسئلة النقابيقول الله تعالى (وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا ) قالت السيدة عائشة والإمام عبد الله بن عباس رضي الله عنهم: إلا ما ظهر منها: الوجه والكفان. اهـ ومثل ذلك قال الإمام أحمد. اهـ
2 نوفمبر 2016قول الله تعالى ﴿وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ﴾قول الله تعالى ﴿وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ﴾ مَعْنَاهُ اللَّيْلُ والنَّهَارُ والشَّمْسُ والقَمَرُ لَهُ فُلْكٌ.
2 نوفمبر 2016وَرَدَ فِي الْحَدِيثِ الصَّحِيحِ أَنَّ الإِنْسَانَ إِذَا أَرَادَ أَنْ يَضْطَجِعَ يَبْتَدِرُهُ مَلَكٌ وَشَيْطَانٌوَرَدَ فِي الْحَدِيثِ الصَّحِيحِ أَنَّ الإِنْسَانَ إِذَا أَرَادَ أَنْ يَضْطَجِعَ يَبْتَدِرُهُ مَلَكٌ وَشَيْطَانٌ.
2 نوفمبر 2016توسّل الصحابة بالنبيّ مُـحـمّـد صلَّى الله عليه وسلَّمهذا فيه الردّ على ابنِ تيميَةَ لِقَوْلِهِ إنّه لاَ يَجُوزُ التوسُّلُ إلاَّ بِالْحيّ الْحَاضِرِ، فهذَا عُمَر ابنُ الْخَطّابِ استَغَاثَ بِأبِي مُوسى وعمرو بنِ العاص وَهُمَا غَائِبانِ.
2 نوفمبر 2016ثمار الجنةّ تتفق بالاسم مع ثمار الدُّنيا لكن الطعم والرائحة والشكل مختلفقالَ اللهُ تَعالى (قطوفها دانية) أي تدنو من أهلها بلا تعب وﻻ مشقة منهم إنما بمجرد الخطور.