حَدِيثُ (مَن قَرَأَ القُرْءَانَ وَهُوَ فِيهِ يُتَعْتِعُ فَلَهُ أَجْرَانِ)
14 نوفمبر 2016(ثَلاثٌ إذا ءانَتْ فلا تُؤَخِّرُوْهُنَّ) هذَا مِن كَلامِ سيّدنا علي رضيَ اللهُ عنه
14 نوفمبر 2016(مَا رَءَاهُ المُسْلِمُونَ حَسَنًا فَهُوَ عِنْدَ اللهِ حَسَنٌ) هذَا ثابِتٌ مِن كَلامِ عَبْدِ اللهِ بنِ مَسْعُودٍ
مَا رَءَاهُ المُسْلِمُونَ حَسَنًا فَهُوَ عِنْدَ اللهِ حَسَنٌ، لَيْسَ حَدِيثًا مَرْفُوعًا إلى النَّبِيّ صلّى اللهُ عليه وسلَّمَ إنّما هذَا ثابِتٌ مِن كَلامِ عَبْدِ اللهِ بنِ مَسْعُودٍ.
عبد الله بن مسعود قال (ما رءاه المسلمون حسناً فهو عند الله حسنٌ) يعني جميع المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها، ما اتفق عليه علماء الإسلام أنه شىء حسن فهو عند الله حسن لا يعني رأي أهل بلدةٍ، رأي أهل بلدة قد يكون زائغاً أما رأي واعتقاد جميع علماء الإسلام هذا لا يكون عند الله إلا صواباً، إن رأوا شيئاً من الأعمال حسناً فهو عند الله حسن وإن أجمعوا على أن شيئاً من الأعمال قبيح فهو قبيح عند الله.