ما الدليل على جواز التبرك بقبر النبي عليه الصلاة والسلام وأن هذا ليس بدعة سيئة؟
16 نوفمبر 2016فِي مَذْهَبِ مَالِكٍ إذَا أَطْلَقُوا كَلِمَةَ الكَرَاهَةِ فَهِيَ للتَّنْزِيهِ لا للتَحْرِيم إلا إذَا قَيَّدُوا
16 نوفمبر 2016يجوز أَنْ تَقْرَأَ الحَائِضُ القُرْءَانَ عِنْدَ المَالِكِيَّةِ
حَمْلُ المُصْحَفِ لِلْحَائِضِ يَجُوزُ لِلْمُعَلِّمَةِ وَالْمُتَعَلِّمَةِ عِنْدَ المَالِكِيَّةِ، أَمَّا قِرَاءَتُهُ لِلْحَائِضِ فَيَجُوزُ مُطْلَقًا (أَيْ لِلْمُعَلِّمَةِ وَالْمُتَعَلِّمَةِ وَغَيْرِهِمَا).
ذُكِرَ فِي كِتَابِ بُلْغَةِ السَّالِكِ لِأَقْرَبِ المَسَالِكِ فِي فِقْهِ الإمَامِ مَالِك للصَّاوي (ت 1241هـ) القَولُ بِجَوازِ أَنْ تَقْرَأَ الحَائِضُ القُرْءَانَ ولَو مَعَ مَسِّهِ للتَّعْلِيمِ أَو التَّعَلُّمِ عِندَ مَالِكٍ فِي الجُزْءِ الأَوَّلِ فِي بابِ الحَيْضِ.