24 يناير 2023سببُ نزولِ الآيةِ ﴿وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ﴾ينبغي التحذير مِمَّا جَرى عَلَى ألسِنَةِ الكثير مِن إيراد الآية ﴿وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ﴾ على معنى أنَّ مَن يُحرِّشُ بينَ الناسِ ويعملُ الفِتَنَ ذَنبُهُ أشدُّ مِمَّن قَتَل نَفسًا وهذَا غَلَطٌ.
30 ديسمبر 2022براءة السيّدة عائشة رضي الله عنهازوجَاتُ نبيِّنا محمَّدٍ صلى الله عليه وسلم أمّهَاتُ المؤمنِينَ كلُّهُنَّ ولِيّاتٌ صَالحَاتٌ وأفضَلُهُنَّ خَدِيجَةُ ثم عائشَةُ.
22 نوفمبر 2022التَّوسُّل والاستغاثة لفضيلة الأستاذ الكبير حجة الإسلام الشيخ يوسف الدجوي (3)مقالات وفتاوى الشّيخ يوسف الدّجوي.
17 نوفمبر 2022التَّوسُّل والاستغاثة لفضيلة الأستاذ الكبير حجة الإسلام الشيخ يوسف الدجوي (2)يتبع باقتباس جدّ مهم في الجزء الثالث.
13 نوفمبر 2022التَّوسُّل والاستغاثة لفضيلة الأستاذ الكبير حجة الإسلام الشيخ يوسف الدجوي (1)يتبع في الجزء الثاني.
3 نوفمبر 2022السماءُ قِبْلةُ الدعاءِ كالكعبَةِ التي هي قِبْلة الصلاةرفعُ الأيدي والوجوه إلى السماء عند الدعاء تعبُّدٌ مَحْضٌ كالتوجّه إلى الكعبة في الصلاة، فالسماء قِبْلة الدعاء كالبيت الذي هو قِبْلة الصلاة.
2 نوفمبر 2022صيانة الدين بتحذير أهل العلم من عقائد المفسدينالشيخ يوسف الدّجوي المصري الأزهري المالكي يحذّر من الشيخ رشيد رضا.
21 أكتوبر 2022هنيئًا لمن رأى آثار رسول الله صلى الله عليه وسلم متبركًا بههنيئًا لمن رأى آثار رسول الله صلى الله عليه وسلم متبركًا به، فإن من رأها فكأنه رأى النبي صلى الله عليه وسلم.
11 سبتمبر 2022رد الإفتراءات على الفقيه المالكي ابن تومرتمحمد بن عبد الله بن وجليد بن يامصال المشهور بالمهدي بن تومرت، هو عالِم مالكيُّ المذهب أشعريُّ المُعتقد.
8 سبتمبر 2022لِمَ قطَع سيّدُنا عُمر شجَرةَ الرِّضْوان؟سيّدُنا عُمر قطَع شجَرةَ الرِّضْوان خَوفَ أن يَعبُدَها النّاسُ فِيما بَعدُ وليسَ لأنّ الصّلاةَ تَحتَها وذِكرَ اللهِ تَحتَها حرام.
10 يوليو 2022الْبِدْعَةُالْبِدْعَةُ لُغَةً مَا أُحْدِثَ عَلَى غَيْرِ مِثَالٍ سَابِقٍ، وَشَرْعًا الْمُحْدَثُ الَّذِي لَمْ يَنُصَّ عَلَيْهِ الْقُرْءَانُ وَلا الْحَدِيثُ وَتَنْقَسِمُ إِلَى قِسْمَيْنِ كَمَا يُفْهَمُ ذَلِكَ مِنْ حَدِيثِ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا.
26 يونيو 2022إِثْبَاتُ أَنَّ التَّوَسُّلَ بِالأَنْبِيَاءِ وَالأَوْلِيَاءِ جَائِزٌ وَأَنَّهُ لَيْسَ شِرْكًا كَمَا تَقُولُ الْوَهَّابِيَّةُاعْلَمْ أَنَّهُ لا دَلِيلَ حَقِيقِيٌّ يَدُلُّ عَلَى عَدَمِ جَوَازِ التَّوَسُّلِ بِالأَنْبِيَاءِ وَالأَوْلِيَاءِ فِي حَالِ الْغَيْبَةِ أَوْ بَعْدَ وَفَاتِهِمْ.