2 نوفمبر 2016القسم الثالث من أقسام الردّة (أَقْوَالٌ)كُفْرٌ لَفْظِىٌّ كَمَا يُفْهَمُ مِنْ قَوْلِهِ تَعَالَى فِى سُورَةِ التَّوْبَةِ ﴿يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ مَا قَالُوا وَلَقَدْ قَالُوا كَلِمَةَ الْكُفْرِ وَكَفَرُوا بَعْدَ إِسْلامِهِمْ﴾.
2 نوفمبر 2016القسم الثاني من أقسام الردّة (أَفْعَالٌ) كُفْرٌ فِعْلِىٌّ كَمَا يُفْهَمُ مِنْ قَوْلِهِ تَعَالَى فِى سُورَةِ فُصِّلَتْ ﴿لا تَسْجُدُوا لِلشَّمْسِ وَلا لِلْقَمَرِ.
2 نوفمبر 2016القسم الأول من أقسام الردّة (اعْتِقَادَاتٌ)كَمَا يُفْهَمُ مِنْ قَوْلِهِ تَعَالَى فِى سُورَةِ الْحُجُرَاتِ ﴿إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ ءَامَنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ لَمْ يَرْتَابُوا﴾ أَىْ لَمْ يَشُكُّوا.
1 نوفمبر 2016بيان ما يجب على كل مسلميَجِبُ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ حِفْظُ إِسْلامِهِ وَصَوْنُهُ عَمَّا يُفْسِدُهُ وَيُبْطِلُهُ وَيَقْطَعُهُ وَهُوَ الرِّدَّةُ وَالْعِيَاذُ بِاللَّهِ تَعَالَى، قَالَ النَّوَوِيُّ وَغَيْرُهُ (الرِّدَّةُ أَفْحَشُ أَنْوَاعِ الْكُفْرِ).
1 نوفمبر 2016معنى الشهادة الثانيةمَعْنَى أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ أَعْلَمُ وَأَعْتَقِدُ وَأَعْتَرِفُ أَنَّ مُحَمَّدَ بنَ عَبْدِ اللَّهِ بنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ بنِ هَاشِمِ بنِ عَبْدِ مَنَافٍ الْقُرَشِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَبْدُ اللَّهِ وَرَسُولُهُ إِلَى جَمِيعِ الْخَلْقِ.
1 نوفمبر 2016معنى الشهادة الأولىمَعْنَى أَشْهَدُ أَنْ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ أَعْلَمُ وَأَعْتَقِدُ وَأَعْتَرِفُ أَنْ لا مَعْبُودَ بِحَقٍّ إِلاَّ اللَّهُ الْوَاحِدُ.
30 أكتوبر 2016مِن أَوضَح الدّليل على أنّ النّبيّ مَأمُورٌ بالتّبلِيغقولُ الله تعالى ﴿فَبَعَثَ اللهُ النَّبِيِّينَ مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ﴾ هذِه الآيةُ تُبْطِلُ قَوْلَ مَن قالَ النَّبِيُّ ليسَ مَأْمُورًا بالتَّبْلِيغ.