4 يناير 2022

احذروا الكهان والعرافين ومن يدعي علم الغيب

مِمَّا يَحْرُمُ سُؤَالُ الْكُهَّانِ وَالْعَرَّافِينَ عَنِ الضَّائِعِ وَالْمَسْرُوقِ وَالأُمُورِ الْغَيْبِيَّةِ وَهُوَ مِنَ الْكَبَائِرِ.
19 فبراير 2021

حُكمُ مَسَبَّةِ المسلمِ ومتى يجوزُ الردُّ بالمِثلِ معَ بيانِ ما هوَ الأفضلُ

عن سُلَيمِ بنِ جابرٍ رضيَ اللهُ عنهُ أنَّ رسولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم قالَ (وإنْ أحدٌ عيَّرَكَ بِما لا يَعلَمُ فيكَ فلا تُعَيِّرُهُ بما تعلَمُ فيهِ).
30 يناير 2021

حقُّ الرجلِ على الـمرأةِ وحقُّ الوالِدَينِ

قال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم (أعظمُ الناسِ حقًّا على الـمرأةِ زوجُها وأعظمُ الناسِ حقًّا على الرجلِ أمُّهُ) (1) حديثٌ صحيحٌ صحَّحَهُ الحاكمُ وغيرُهُ.
29 يناير 2020

حِفظُ اللّسانِ أَمرٌ مُهِمّ (أَكثَرُ ما يُهلِكُ الإنسانَ في الآخِرَة معَاصِي اللّسان)

في صَحيحِ ابنِ حِبّان أنّ سُفيانَ بنَ عَبدِ اللهِ الثَّقَفِيّ رضيَ اللهُ عنهُ قالَ قُلتُ يا رسولَ الله أَخبِرني بشَىءٍ أَعتَصِمُ بهِ، قالَ (قُل ءامَنتُ باللهِ ثم استَقِم).
24 ديسمبر 2019

الشّحاذة المحَرّمة

حَدِيث (لا تَحِلّ المَسألةُ لغَنِيّ ولا لذي مِرَّةٍ سَويٍّ) رواه أبو داود والبيهقيّ.
30 أغسطس 2018

الغِيْبَةُ عَلَى قِسْمَيْنِ: صَغَائِرُ وَكَبَائِرُ

غِيْبَةُ المُسْلِمِ التَّقِيِّ الدَّيِّنِ مِنَ الكَبَائِرِ.
14 ديسمبر 2017

جامع الأدلّة في تحريم شُرب الخَمْر

قال نجم الدين الصرصري في شرح مختصر الروضة (وَعَلِمْنَا بِالْإِجْمَاعِ وُجُوبَ تَحْرِيمِ الْخَمْرِ وَاجْتِنَابِهِ). اهـ
13 ديسمبر 2017

الفتوَى بغيرِ علم

ينبغي لطالبِ العلمِ أن يُعوّدَ نفسَهُ (لا أدري).
4 أكتوبر 2017

الوَالِدُ لا يُغَرَمُ عن ولَدِهِ وصَاحِبُ الْعَمَلِ لا يُغرَمُ عَنْ عَامِلِهِ

هَذَا الَّذِي سَنَذْكُرُهُ يَنْبَغِي أَنْ تَعُوهُ وَتَحْفَظُوهُ وَتُعَلِّمُوهُ غَيْرَكُمْ لأَهَمِّيَّتِهِ.
1 أكتوبر 2017

مِنْ مَعَاصِي اللِّسَانِ سَبُّ أَصْحَابِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ

مِنْ مَعَاصِي اللِّسَانِ سَبُّ أَصْحَابِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَمَنْ سَبَّهُمْ جُمْلَةً كَفَرَ.
26 أغسطس 2017

مِنْ مَعَاصِي الْبَدَنِ الَّتِي هِيَ مِنَ الْكَبَائِرِ السِّحْر

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (لَيْسَ مِنَّا مَنْ تَكَهَّنَ أَوْ تُكُهِّنَ لَهُ أَوْ سَحَرَ أَوْ سُحِرَ لَهُ) رَوَاهُ الطَّبَرَانِيُّ فِي الأَوْسَطِ وَغَيْرِهِ.
26 أغسطس 2017

مِنْ أَعْمَالِ الْقُلُوبِ الْوَاجِبَةِ الإِخْلاص

الإِخْلاصُ هُوَ الْعَمَلُ بِالطَّاعَةِ لِلَّهِ وَحْدَهُ.