30 يونيو 2017

الفَخْرُ لَا يُحِبُّهُ اللهُ تَعَالَى، لِمَاذَا الْمَبْلَغُ الكَبِيرُ فِي الأَعْرَاسِ؟! مِنْ أَجْلِ الفَخْرِ!؟

سَيِّدُنَا مُحَمَّدٌ عَلَيْهِ السَّلَامُ قَالَ (إِنَّهُ كَانَ فِيمَا مَنْ مَضَى قَبْلَكُم أَيْ مِن بَنِي إِسْرَائِيلَ رَجُلٌ كَانَ مُعْجَبًا بِلِبَاسِهِ، بِبُرْدَيْهِ أَيْ بِلِبَاسِهِ، وَبِشَعَرِه، صَارَ يَمْشِي مُتَبَخْتِرًا، اللهُ تَعَالَى أَمَرَ الأَرْضَ أَنْ تَبْلَعَهُ فَبَلَعَتْهُ).
10 مايو 2017

رِوَايَةٌ فِي مَذْهَبِ مَالِكٍ بِجَوَازِ أَنْ يَطَأَ الرَّجُلُ زَوْجَتَهُ فِي دُبُرِهَا وَهُوَ مَجْهُولٌ كَمَا قَالَ ابْنُ الْحَاجِبِ رَحِمَهُ الله

رِوَايَةٌ فِي مَذْهَبِ مَالِكٍ بِجَوَازِ أَنْ يَطَأَ الرَّجُلُ زَوْجَتَهُ فِي دُبُرِهَا وَهُوَ مَجْهُولٌ كَمَا قَالَ ابْنُ الْحَاجِبِ رَحِمَهُ الله.
18 نوفمبر 2016

عَظْمُ الرُّكْبَةِ يَجُوْزُ لِلرَّجُلِ أَنْ يُظْهِرَهُ عِنْدَ الشَّافِعِيِّ

عَظْمُ الرُّكْبَةِ يَجُوْزُ لِلرَّجُلِ أَنْ يُظْهِرَهُ عِنْدَ الشَّافِعِيِّ، وَكَذَلِكَ السُّرَّةُ يَجُوْزُ إِظْهَارُهَا وَإِظْهَارُ مَا يُحَاذِيْهَا مِنَ الظَّهْرِ.
17 نوفمبر 2016

مَن قَتَلَ الهِرَّةَ علَيْهِ ذَنْبٌ كَبِيرٌ

الهِرَّةُ المَرِيضَةُ التِي يُخْشَى أَنْ تُؤْذِيَ أُنَاسًا تُنَحَّى إِلَى مَكَانٍ تُحْجَزُ فِي مَكَانٍ وَيُوْضَعُ لَهَا أَكْلٌ (أي إنْ كَانَ يَقْدِرُ عَلَيْهَا).
14 نوفمبر 2016

ورد النهي عن تحقيق ظنّ السوء وتصديقه من غير قرينةٍ معتبرةٍ شرعًا

روي عن عُمرَ بنِ الخطاب رضي الله عنه أنه قال (لا يـحِلُّ لـمسلـم يسمَعُ من أخيه كلـمةً أنْ يظنَّ بها سوءًا وهو يَـجِدُ لـها في شيءٍ من الخيرِ مصدرًا).
7 نوفمبر 2016

التوبة

تجبُ التوبةُ من الذنوبِ كُلّها صغيرِها وكبيرِها فورًا على كلّ مُكَلَّفٍ وهى النَّدَمُ والإقلاعُ والعزمُ على أن لا يعودَ إليْهَا وإن كانَ الذنبُ تركَ فرضٍ قضاهُ أو تَبِعَةً لآدمىّ قَضَاهُ أو اسْتَرْضَاهُ.