الإمام القرطبي أفرد للتلقين باباً من كتابه التذكرة بأحوال الموتى والآخرة أسماه باب ما جاء في تلقين الإنسان بعد موته شهادة الإخلاص في لحده، وقد ذكر أن العمل جرى في قرطبة على تلقين الميت.
قال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم (أعظمُ الناسِ حقًّا على الـمرأةِ زوجُها وأعظمُ الناسِ حقًّا على الرجلِ أمُّهُ) (1) حديثٌ صحيحٌ صحَّحَهُ الحاكمُ وغيرُهُ.