مما كانَ في صُحفِ إبراهيمَ (علَى العَاقِلِ مَا لم يَكُنْ مَغلُوبًا على عَقلِه أن تَكُونَ لَهُ أَربعُ سَاعاتٍ، سَاعةٌ يُناجِي فيها ربَّهُ، وسَاعَةٌ يُحاسِبُ فِيها نَفسَهُ،وسَاعَةٌ يتَفَكّرُ فِيها في صُنْعِ اللهِ، وسَاعةٌ يَخلُو فِيها لمطعَمِه ومَشرَبِه).