قال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم (أعظمُ الناسِ حقًّا على الـمرأةِ زوجُها وأعظمُ الناسِ حقًّا على الرجلِ أمُّهُ) (1) حديثٌ صحيحٌ صحَّحَهُ الحاكمُ وغيرُهُ.
إنَّ تربيةَ الأبناء على الدّين الإسلاميّ والسُّنّة النّبويّة الشَّريفة منْ أعظم الأمور التي ينبغي أن تُصرف فيها الأوقات، وهاكم بعض الأمور التي يمكن فعلها مع أولادكم في العيد.
إن هذه الدنيا كالخيال، لا بد أن يطرأ عليها الزوال، وإلى الله مرجعنا والقبر يضمنا ويوم القيامة يجمعنا، فهنيئًا لمن قدّم في هذه الدنيا ليوم المعاد ما ينفعه.