التّفسير

سُورَةُ الْفَجْرِ مَكِّيَّةٌ بِالإِجْمَاعِ وَهِىَ ثَلاثُونَ ءَايَةً.

سُورَةُ الْغَاشِيَةِ مَكِّيَّةٌ إِجْمَاعًا وَهِىَ سِتٌّ وَعِشْرُونَ ءَايَةً.

سُورَةُ الأَعْلَى مَكِّيَّةٌ قَالَ ابْنُ الْجَوْزِىِّ إِجْمَاعًا وَهِىَ تِسْعَ عَشْرَةَ ءَايَةً.

سُورَةُ الطَّارِقِ مَكِّيَّةٌ إِجْمَاعًا وَهِىَ سَبْعَ عَشْرَةَ ءَايَةً.

سُورَةُ الْبُرُوجِ مَكِّيَّةٌ كُلُّهَا إِجْمَاعًا وَهِىَ ثِنْتَانِ وَعِشْرُونَ ءَايَةً.

رواه الحاكم.

رواه البيهقي.

مِن كِتَابِ القَدَرِ للبَيهقِيّ وكتابِ تَهذيب الآثَار للإمامِ ابنِ جَريرٍ الطَّبَريّ رحمهُما الله تعالى عن عبدِ الله بنِ عمرَ أنَّ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم قال (صِنْفَان من أُمَّتي ليسَ لَهُما نَصِيبٌ في الإسْلامِ القَدَرِيَّةُ والمرجئَةُ).

رواه الدَّيْلَميّ وابن زَنْجَويه.

رواه ابن حبان في صحيحه باب ذكر الزجر عن العلم بأمر الدنيا مع الانهماك فيها والجهل بأمر الآخرةِ ومجانبة أسبابها.

رواه الحافظ ابن حجر العسقلاني في الأمالي المطلقة.

رواه مسلم في باب بيان أن الإسلام بدأ غريبًا وسيعود غريبًا وأنه يأرز بين المسجدين.