يَقُولُ الإمام أبو سعيد عبد السلام سحنون التنوخي المالكي من أشهر فقهاء المالكية بالمغرب العربي (أَجْرَأُ النَّاسِ عَلَى الْفُتْيَا أَقَلُّهُمْ عِلْمًا، يَكُونُ عِنْدَ الرَّجُلِ الْبَابُ الْوَاحِدُ مِنَ الْعِلْمِ فَيَظُنُّ أَنَّ الْحَقَّ كُلَّهُ فِيهِ).
الإنسان بعد أن يـتـوب لا يجوز ذكره بالعار والعيب الذي سبق له، المسلم إذا سبق له عار مهما كان ذلك العار ومهما كانت تلك العورة لا يجوز أن تُفشَى بعد أن يتوبَ ذلك المسلم أو المسلمة.
الجنيد سيد الطائفة الصوفية رضي الله عنه المتوفى سنة مائتين واثنتين وتسعين قال (ما أخذنا التصوف بالقال والقيل ولكن أخذناه بالسهر والجوع وترك المألوفات والمستحسنات).