قصص ومواعظ

أبو محمد عبد الله بن فروخ الفارسي فقيه القيروان في وقته.

يروي عن رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم أنه قال (يبعث أمة واحدة). رواه الحاكم

لم يُعرَفُ على وَجهِ التحديدِ من قَطَنَ تلك الديار قبل الفتح الإسلامي وإنما كانت هناك روايات وأخبار من قبيل الظنيات أوردها المؤرخونَ في مؤلفاتهم.

مَنْ أرادَ النجاحَ والفلاحَ فلْيَبَرَّ أبَوَيْهِ، فإنَّ بِرَّ الوالِدَيْنِ بَرَكَةٌ في الدُّنْيا والآخرةِ.

هو أبو جعفر عمر بن عبد العزيز بن مروان بن الحكم بن العاص بن أمية بن عبد شمس، أمه ليلى أم عاصم بنت عاصم بن عمر بن الخطاب.

هو أبو عبد الله محمد بن إدريس بن العباس بن عثمان بن شافع بن السائب بن عبيد بن عبد يزيد بن هاشم بن المطلب بن عبد مناف يجتمع نسبه مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في عبد مناف.

كان أصحاب الكهف فتية من أتباع عيسى ابن مريم ءامنوا بربهم كما وصفهم الله عز وجل في القرءان المجيد.

قِيلَ لِلْحَسَنِ الْبِصْرِيِّ نُرِيدُ مِنْكَ وَصِيَّةً قَالَ دِرْهَمٌ مِنْ حلالٍ وَأخٌ في اللهِ وجَنَّبَكَ اللهُ الأَمَرَّيْنِ وَوَقَاكَ شَرَّ الأجْوَفَيْنِ.

الإِمَامُ أَبُو بَكْرٍ الشِّبْلِيُّ مِنْ أَكَابِرِ الزُّهَّادِ، لَقِيَ الإِمَامَ الجُنَيْدَ رضي اللهُ عنه، وَكَانَ مَالِكِيَّ المَذْهَبِ، تُوُفِّيَ رَحِمَهُ اللهُ سَنَةَ 334هـ وَدُفِنَ فِي مَقْبَرَةِ الأَعْظَمِيَّةِ بِبَغْدَادَ.

قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (الكَيِّسُ مَنْ دَانَ نَفْسَهُ وَعَمِلَ لِمَا بَعْدَ المَوْتِ وَالعَاجِزُ مَنْ أَتْبَعَ نَفْسَهُ هَوَاهَا وَتَمَنَّى عَلَى اللهِ) رَوَاهُ التِّرْمِذِيُّ.

كان كفارُ مكة طلبوا من رسول الله صلى الله عليه وسلّم طلب منه مشركو مكة أن يريَهم انشقاق القمر فأراهم الله تعالى بقدرته شقّ القمر.

إبراهيم بن أدهم الصوفي الذي ترك الملك لأجل الآخرة.