إن هذه الدنيا كالخيال، لا بد أن يطرأ عليها الزوال، وإلى الله مرجعنا والقبر يضمنا ويوم القيامة يجمعنا، فهنيئًا لمن قدّم في هذه الدنيا ليوم المعاد ما ينفعه.
من مصباح الظلام في المستغيثين بخير اﻷنام عليه الصلاة والسلام في اليقظة والمنام ﻷبي عبد الله محمد بن موسى بن النعمان الموالي المراكشي المالكي الأشعري الصوفي المتوفى 683 هجرية رحمه الله.