قصص ومواعظ

قبره في القاهرة والدعاء عند قبره مستجاب.

انظر في كتاب الدُرر الكامنة في أعيان المائة الثامنة لإبن حجر العسقلاني 2-63.

يقول الله تعالى في القرءان العظيم ﴿سَلامٌ عَلَى إِبْرَاهِيمَ (109) كَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ (110) إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُؤْمِنِينَ (111)﴾ سورة الصافات.

كانت هذه القصة مصداقًا لقول النبي صلى الله عليه وسلم (وفقيه واحد أشد على الشيطان من ألف عابد).

قال الله تعالى في القرءان الكريم (أَلا إِنَّ أَوْلِيَاء اللّهِ لاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ (62) الَّذِينَ ‏آمَنُواْ وَكَانُواْ يَتَّقُونَ (63) لَهُمُ الْبُشْرَى فِي الْحَياةِ الدُّنْيَا وَفِي الآخِرَةِ لاَ تَبْدِيلَ لِكَلِمَاتِ اللّهِ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ ‏الْعَظِيمُ (64)) سورة يونس.‏‎

روي أنه الخضر بن ءادم عليهما السلام من صلبه، وقيل بل هوُ بلياء بن ملكان بن فالغ بن عابر بن شالخ بن قينان بن أرفخشذ بن سام بن نوح عليه السلام.

أُوصِيكَ بتَقوَى اللهِ في السِرِّ والعَلانِيَة، وبالإقلاعِ عنِ الأمورِ التي تُوجِبُ الحِرمانَ، فإنَّ طَلَبَ الأمدادِ بِلا استِعدادٍ كالسَفَرِ بلا زَادٍ.

جاء في الحديث الشريف (والصبر ضياء) رواه مسلم.

حُكِيَ أنّه كانَ رجلٌ مِن بنى إسرائيلَ على سَاحِلِ البَحْرِ فرَأى رجُلا وهوَ يُنادي بأعْلَى صَوتِه أَلا مَن رَآني فَلا يَظلِمَنَّ أَحَدًا.

إنها فلَسطين، أرضُ القدس، أرضُ الأقصى، ومَسرى نبيِّنا صلى الله عليه وسلم، والقبلة التي توجّه إليها رسولُ الله بعد الهجرة سبعة عشر شهرا.

من 1/446 من الاصابة في تمييز الصحابة لابن حجر العسقلاني عند ذكر الخضر عليه السلام.

في كتاب المنن أن الشيخ محمد الحنفي المشهور كان الجن يحضرون مجلسه ثم انقطعوا فسألهم فقالوا كان عندكم أترج ونحن لا ندخل بيتاً فيه أترج أبداً.