قالَ المالكِيّةُ (يَجُوز بل يُندَبُ على المعتَمَد تَأمِينٌ أي قولُ ءامِينَ وتَصْلِيَةٌ أي الصّلاةُ على النّبيّ صَلّى الله عليه وسلم عندَ ذِكْرِ الإمامِ أسبَابَ ذلكَ بشَرْط كَونِها سِرّا والجَهرُ بهِما مَمنُوعٌ).
هذا الطّيْرُ المُسَمَّى السَّمَنْدل ويُقال له السّمَنْد بلا لام، ويُقال له السَّنْدَل بالسِـّين، هذا معروف أنّه لا يحصل له احتراق، جلدُه لا يحترق بالنار.
يقول الرسول الأعظم ﷺ (إنّ في الحبّة السوداء شفاء مِنْ كل داء إلا السام) رواه البخاري ومسلم، ومعناه أنها شفاء من أكثر الأمراض إلا السام أي الموت فليس له دواء.