10 يوليو 2017

لا يصح إطلاق القول (كل شىء لم يفعله رسول الله أو لم ينص عليه فحرام فعله)

لا يصح إطلاق القول (كل شىء لم يفعله رسول الله أو لم ينص عليه فحرام فعله) لأن هذا مخالف للقرءان والحديث وإجماع الأمة المحمدية.
6 يوليو 2017

يستحيل على النبي أن يصلي صلاة الجنازة على مشرك منافق في الإيمان وهو يعرف حقيقة أمره

قال الله تعالى (مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ) (التوبة 113).
5 يوليو 2017

تَكْفِير مَنْ لَمْ يُؤْمِنْ بِمُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ

قول اللَّه تَعَالَى ﴿وَمَنْ لَّمْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ فَإِنَّا أَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ سَعِيرًا﴾ [سُورَةَ الْفَتْح 13].
3 يوليو 2017

اعْتِقَادُ أَنْ لا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لا يَكْفِي مَا لَمْ يُقْرَنْ بِاعْتِقَادِ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ

يَجِبُ قَرْنُ الإِيـمَانِ بِرِسَالَةِ مُحَمَّدٍ بِشَهَادَةِ أَنْ لا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ، وَذَلِكَ أَقَلُّ شَىْءٍ يَحْصُلُ بِهِ النَّجَاةُ مِنَ الْخُلُودِ الأَبَدِيِّ فِي النَّارِ.
30 يونيو 2017

الفَخْرُ لَا يُحِبُّهُ اللهُ تَعَالَى، لِمَاذَا الْمَبْلَغُ الكَبِيرُ فِي الأَعْرَاسِ؟! مِنْ أَجْلِ الفَخْرِ!؟

سَيِّدُنَا مُحَمَّدٌ عَلَيْهِ السَّلَامُ قَالَ (إِنَّهُ كَانَ فِيمَا مَنْ مَضَى قَبْلَكُم أَيْ مِن بَنِي إِسْرَائِيلَ رَجُلٌ كَانَ مُعْجَبًا بِلِبَاسِهِ، بِبُرْدَيْهِ أَيْ بِلِبَاسِهِ، وَبِشَعَرِه، صَارَ يَمْشِي مُتَبَخْتِرًا، اللهُ تَعَالَى أَمَرَ الأَرْضَ أَنْ تَبْلَعَهُ فَبَلَعَتْهُ).
28 يونيو 2017

استعمالات لفظة اليد في لغة العرب وتنزيه الله عن الجارحة

الوجه والعين واليد إذا أضيفت إلى الله فلها معنى يليق بالله تعالى ليس بجسم ولا حجم ولا جارحة ولا هيئة ولا صورة ولا كيفية ولا كمية.
28 يونيو 2017

الحذر من المشبهة المجسمة الوهابية أدعياء السّلفية

اعلم يا طالب الحق والهدى أنه لو لم يكن دليل على كفر المشبهة المجسمة الذين يصفون الله بالمكان أو الجهة أو الجلوس أو الاستقرار على العرش أو فوقه والقائلين بالحركة أو السكون فى حق الله تعالى إلا قوله تعالى (ليس كمثله شئ) لكفى.
22 يونيو 2017

يَجِبُ عَلَى كَافَّةِ الْمُكَلَّفِينَ الدُّخُولُ فِي دِينِ الإِسْلامِ وَالثُّبُوتُ فِيهِ عَلَى الدَّوَامِ

الْمُكَلَّف هُوَ الْبَالِغُ الْعَاقِلُ الَّذِي بَلَغَتْهُ دَعْوَةُ الإِسْلامِ أَيْ مَنْ بَلَغَهُ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ وَكَانَ صَحِيحَ السَّمْعِ لَمْ يَكُنْ أَصَمَّ فَهَذَا هُوَ الْمُكَلَّفُ الَّذِي هُوَ مُلْزَمٌ بِأَنْ يُسْلِمَ وَيَعْمَلَ بِشَرِيعَةِ الإِسْلامِ.