11 نوفمبر 2016

جِبْرِيلٍُ في لَيْلَةِ الْمِعْرَاجِ أَتَى الرَّسُولَ بِكَأسٍ مِنْ خَمْرٍ وَهَذِهِ الْخَمْرُ كَانَتْ مِنْ خَمْرِ الْجَنَّةِ لَيْسَتْ مِنْ خَمْرِ الْدُّنْيَا الْمُسْكِرَةُ

القاعدة أن كل عقد أو فعل أو قول يدل على استخفاف بالله أو كتبه أو رسله أو ملائكته أو شعائره أو معالم دينه أو أحكامه أو وعده أو وعيده هو كفر فليحذر الإنسان من ذلك جهده.
11 نوفمبر 2016

الإجْمَاعُ مُنْعَقِدٌ أَنَّ الإنْسَانَ يَمُوتُ مَرَّتَيْنِ وَيَحْيَى مَرَّتَيْنِ

قَالَ اللهَ تعالى (قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ) [غافر 11].
11 نوفمبر 2016

الاكتفاء بمطالعة الكتب قد يؤدِّي إلى المهالك

اتَّفَقَ السَّلَفُ وَالْخَلَفَ عَلَى أَنَّ الْعِلْمَ الدِّينِيَّ لا يُؤْخَذُ بِالْمُطَالَعَةِ مِنَ الْكُتُبِ بَلْ بِالتَّعَلُّمِ مِنْ عَارِفٍ ثِقَةٍ أَخَذَ عَنْ مِثْلِهِ إِلى الصَّحَابَةِ.
11 نوفمبر 2016

الإيجاز في إثبات أنّ قَرن الشيطان طَلَع في نَجد الحِجاز

عاصَرَ محمدَّ بن عبد الوهّاب الضالَّ أخوهُ الشيخ الصالِحُ سُلَيمانُ بنُ عبدِ الوَهّاب ورَدَّ عليه في كِتابِه الشهير الصَواعِقُ الإلهية في الرَدّ علَى الوَهّابيّة.
11 نوفمبر 2016

لا يَصِحُّ عن رَسولِ الله الدُّعاءُ الذي يقوله بعض الناس في النصف من شعبان (اللهم إنْ كنتَ كَتبتَنِي في أمّ الكتابِ عِندَكَ شَقِيًّا فَامْحُ عَنّي اسْمَ الشَّقَاءِ وأَثبتْني عِندَكَ سَعيدًا)

لا يجوزُ للإنسانِ أنْ يَعْتَقِدَ أنَّ مَشيئَةَ اللهِ تَتَغَيَّر بِدَعْوَةِ داعٍ أوْ صَدَقَةِ مُتَصَدّقٍ أو نَذْرِ ناذِرٍ.
11 نوفمبر 2016

التعريف بفرقة الوهابية وداعش أدعياء السلفية

يقول النبي عليه الصلاة والسلام (ستفترق أمتي إلى ثلاث وسبعين فرقة كلهم في النار إلا واحدة وهي ما أنا عليه وأصحابي) رواه الترمذي في كتاب شعب الايمان.
11 نوفمبر 2016

مناظرة غيلان بن مروان القدري المعتزلىّ والإمام المجتهد الأوزاعي رضي الله عنه

عقيدة رسول الله صلى الله عليه وسلم هي أن الله خلقنا وخلق أعمالنا التي نعملها باختيار منا أو التي تحصل بغير اختيار منا، لا خالق إلا الله.
11 نوفمبر 2016

أقوال علماء المذاهب الأربعة في الحركة الوهّابية (أدعياء السلفية زورا)

الشيخ الفقيه أحمد الصاوي المالكي في حاشيته على شرح الجلالين، فقد قال في تفسيره لسورة فاطر (إن الوهابية هم حزب الشيطان).
10 نوفمبر 2016

انْظُرْ أَيُّهَا الْقَارِئُ بِإِنْصَافٍ كَيْفَ كَانَ أَئِمَّةُ الْمُسْلِمِينَ كَالشَّافِعِيِّ يَرَوْنَ التَّبَرُّكَ بِمَا مَسَّهُ جِلْدُ صَالِحٍ فَمَا بَالُكَ بِمَا مَسَّهُ جِلْدُ أَفْضَلِ الْخَلْقِ سيّدنا محمد عليه الصلاة والسّلام

فَمَاذَا يَكُونُ بَعْدَ هَذَا كَلامُ مَنْ يَمْنَعُ التَّبَرُّكَ بِالصَّالِحِينَ أَوْ بِآثَارِهِمْ إِلا كَالْهَبَاءِ الْمَنْثُورِ الَّذِي لا يُقَامُ لَهُ وَزْنٌ.
10 نوفمبر 2016

التبرك والتوسل جائز بإجماع الأمّة

الرسول هو الذي علم التوسل وهذا الأمر ما كان عليه المسلمون حتى جاء ابن تيمية وحرم ذلك وجعله شركا ثم تبعه محمد بن عبد الوهاب وعلى هذا ادعياء السلفية في هذا العصر الذين هم الوهابية.