الدليل من كلام الفقهاء أن الميت الصالح إن كان ينفع جيرانه من الموتى المؤمنين كما نفع في حياته، فكيف يدعي الوهابية أن الأنبياء والأولياء لا ينفعون بعد موتهم؟!
الملائكة كلّهم أولياء ما فيهم ملَك مغضوب عليه، الملائكة كلّهم أحباب الله لهم شأن عظيم عند الله، فمن شتم ملَكًا من الملائكة الكرام لا يكون مسلمًا عند الله تعالى.