الفتاوى الشّرعية

روى مالك في الموطّأ عن عن عبد الكريم بن أبي الْمُخَارِق البصري أنه قال (مِن كلام النبوة إذا لم تَسْتَحِ فافْعَل ما شِئتَ ووضعُ اليدين إحداهما على الأخرى في الصلاة يضع اليمنى على اليسرى وتعجيل الفِطر والاستِيناء بالسَّحور).

نقول عيد مبارك ورمضان مبارك وليس مبروك.

هذا اللسان إذا لم يحفظه صاحبه يهلكه، الرسول عليه الصلاة والسلام قال (إن العبد ليتكلم بالكلمة لا يرى بها بأسًا يهوي بها في النار سبعين خريفًا).

مما يَحرم الثواب المذكور في حديث (من توضَّأَ كما أمر وصلَّى كما أمر غُفِرَ له ما تقدمَ من ذنبه) الوسوَسَةُ التي تؤدّي بصاحبها إلى الإسرافِ في الماءِ.

قالَ المالكِيّةُ (يَجُوز بل يُندَبُ على المعتَمَد تَأمِينٌ أي قولُ ءامِينَ وتَصْلِيَةٌ أي الصّلاةُ على النّبيّ صَلّى الله عليه وسلم عندَ ذِكْرِ الإمامِ أسبَابَ ذلكَ بشَرْط كَونِها سِرّا والجَهرُ بهِما مَمنُوعٌ).

ورد عن رسول الله صلّى الله عليه وسلّم أنّه قال (ويل للذي يحدِّث القوم فيكذب ليُضحكهم ويل له ويل له).

حكم التسمية على الذبيحة والصيد.

من فُقِدَ زوجها أو انقطع عنها خبره ففيه قولان عند الفقهاء.

العناية بحفظ مخارج الحروف أمر مهم.

يَجُوزُ رِوَايَةُ الْحَدِيثِ بِالْمَعنَى إِنَّمَا الضَّرَرُ هُوَ تَغيِيرُ الْمَعنَى وَعلَى هَذَا كَانَ أَكْثَرُ الْمُحَدِّثِينَ.