مِنَ الثّابِتِ المعلومِ عِندَ أَهلِ العِلمِ أَنَّ أَفضَلَ العُلومِ العِلمُ الذي يُعرَفُ بِهِ ما يَليقُ بِاللهِ وما لا يَليقُ بِهِ، وما يَليقُ بِأَنبيائِهِ وما لا يَليقُ بِأنبيائِهِ، هذا أَشرَفُ العُلومِ.
أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ كان منزّها لله، ويعتقد أنّ الله منزّه عن المكان والجهة والنّزول والصعود الحقيقيّين، ونقل عنه صاحب الخصال من الحنابلة تكفير المجسّمة.