السيف الصقيل في الردّ على الأباطيل

عاصَرَ محمدَّ بن عبد الوهّاب الضالَّ أخوهُ الشيخ الصالِحُ سُلَيمانُ بنُ عبدِ الوَهّاب ورَدَّ عليه في كِتابِه الشهير الصَواعِقُ الإلهية في الرَدّ علَى الوَهّابيّة.

أبو عبد الله محمد بن علي بن عمر بن محمد التَّميمي المازَري الشيخ العلامة إمام المالكية في عصره بلغ درجة الاجتهاد المُطلق.

قال فَرْعٌ فِي كُتُبِ أَصْحَابِ أَبِي حَنِيفَةَ رَحِمَهُ اللَّهُ اعْتِنَاءٌ تَامٌّ بِتَفْصِيلِ الْأَقْوَالِ وَالْأَفْعَالِ الْمُقْتَضِيَةِ لِلْكُفْرِ، وَأَكْثَرُهُمَا مِمَّا يَقْتَضِي إِطْلَاقُ أَصْحَابِنَا الْمُوَافَقَةَ عَلَيْهِ.

تَحْذيرٌ مهِمٌّ جدا. يَجبُ الحذَر منْ بعضِ ما يَنشرُ على صَفَحَات الفايسبوك مِنْ عِبارات باطِلَة لا تُقال كمنْ يقول: إذا كنتَ مُؤمِنا انْشُرها، أو إذا كُنتَ […]

لا يجوزُ للإنسانِ أنْ يَعْتَقِدَ أنَّ مَشيئَةَ اللهِ تَتَغَيَّر بِدَعْوَةِ داعٍ أوْ صَدَقَةِ مُتَصَدّقٍ أو نَذْرِ ناذِرٍ.

يقول النبي عليه الصلاة والسلام (ستفترق أمتي إلى ثلاث وسبعين فرقة كلهم في النار إلا واحدة وهي ما أنا عليه وأصحابي) رواه الترمذي في كتاب شعب الايمان.

ذِكر بعض من ألف في الرد على محمد بن عبد الوهـاب النجدي أو ذمه أو عابه.

نذكر أسماء بعض من ناظر ابن تيمية المتوفى سنة 728هـ أو ردّ عليه من المعاصرين له والمتأخرين عنه من شافعية وحنفية ومالكية وحنابلة، ونذكر رسائلهم وكتبهم […]

ليس صحيحا ما يرويه بعض القصاصين كذبا أنه كان لرسول الله جار يهودي يرمي القذر عند باب دارالنبي صلى الله عليه وسلم فلمّا مرض عاده الرسول […]

جَاءَ في الحَدِيثِ أَنَّهُ يُوجَدُ كِتَابٌ فَوقَ العَرشِ مَكتُوبٌ فِيهِ (إِنَّ رَحمَتي سَبَقَت غَضَبِي) أي الأَشيَاء التِي أُحِبُّهَا أَكثَرُ مِنَ الأَشيَاءِ التِي أَكرَهُهَا، أَي أَنَّ مَظَاهِرَ الرَّحمَةِ أَكثَرُ مِن مَظَاهِرِ الغَضَبِ.

بعض الناس في هذا الزمن مِن الجهل والتَمادي في الكلام دون النظر في العواقب يقولون كلمات فيها تكذيب للدين.

قَالَ الْعَلَّامَةُ رُكْنُ الإِسْلامِ عَلِيٌّ السُّغْدِيُّ وَهُوَ مِنْ أَكَابِرِ الْحَنَفِيَّةِ [الْمُسَامَرَة شَرْح الْمُسَايَرَة] (مَنْ سَمَّى اللَّهَ تَعَالَى عِلَّةً أَوْ سَبَبًا فَقَدْ كَفَرَ). اهـ