2 مايو 2020يَجب التَّحْذِيرُ مِمَّا في بَعْضِ الْكُتُبِ الْمَنْسُوبَةِ لِبَعْضِ الْحَنَفِيَّةِلا يَخْفَى أَنَّ هَذَا الْقَوْلَ الْمَذْهَبُ الْحَنَفِيُّ بَرِيءٌ مِنْهُ.
26 أبريل 2020خطورة التسرع في التكفير وتبرئة الإمام أبي حنيفة رضي الله عنهقال الله تعالى (تِلْكَ الدَّارُ الْآخِرَةُ نَجْعَلُهَا لِلَّذِينَ لَا يُرِيدُونَ عُلُوًّا فِي الْأَرْضِ وَلَا فَسَادًا ۚ وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ).
26 أبريل 2020خطورة التسرع في التكفير (منهج التكفير عند أدعياء السلفية)خطورة التسرع في التكفير (منهج التكفير عند أدعياء السلفية).
26 أبريل 2020خطورة التسرع في التكفير (منهج التكفير عند الخوارج)خطورة التسرع في التكفير (منهج التكفير عند الخوارج).
23 أبريل 2020ما حكم صرف الزّكاة إلى الأعمال الخيرية وما معنى قول الله تعالى (وَفِي سَبِيلِ اللَّهِ)؟اعلم أيها القارىء رحمنا الله وإياك بتوفيقه أن توزيع الزكاة أَحكَمَ الله عزَّ وجلَّ قواعدَه، وأوحى إلى نبيه صلى الله عليه وسلم أصوله.
12 مارس 2020فقهاء المالكيّة على التبرك بالصالحين في حياتهم وبعد مماتهمانشروه أرجو الدعاء رحم الله كاتبه وناشره في الدنيا والآخرة، آمين.
31 ديسمبر 2019الدّليلُ على صِحّةِ قَولِ أهلِ السُّنّةِ والجمَاعة الماتريديّة والأشَاعِرة أنّ القُرآنَ لهُ إطْلاقَانصَحّ الحديث (مَا مِن أحَدٍ مِنكُم إلا سيُكَلّمُه ربُّه يومَ القِيامَةِ مِن غَيرِ تَرجُمانٍ ولا حَاجِب) ومَعناهُ أنّه يُسمِعُهم كَلامَه الذي ليسَ حَرفًا ولا صَوتًا.
30 ديسمبر 2019مُقَارَنَةٌ عِلْمِيَّةٌ فيهَا بَيَانُ أَنَّ أَدْعِيَاءَ السَّلَفِيَّةِ نُفَاةَ التَّوَسُّلِ انْتِسَابُهُمْ لِمَذْهَبِ أَحْمَدَ زُورٌ وَبُهْتَانٌ (5)في الحقيقةِ مَذهبُ أحمدَ في وادٍ وهؤلاءِ مذهبهُم في وادٍ ءاخر، دينُ أحمدَ هوَ الإسلامُ وأمّا دينُهُم فهوَ ضِدُّ دينِ الإسلام.
30 ديسمبر 2019مُقَارَنَةٌ عِلْمِيَّةٌ فيهَا بَيَانُ أَنَّ أَدْعِيَاءَ السَّلَفِيَّةِ نُفَاةَ التَّوَسُّلِ انْتِسَابُهُمْ لِمَذْهَبِ أَحْمَدَ زُورٌ وَبُهْتَانٌ (4)بَعْدَ هَذِهِ النُّقُولِ مِنْ مَشَاهِيرِ الْمَذْهَبِ الْحَنْبَلِيِّ مَاذَا يَقُولُ الْمُجَسِّمَةُ أدْعِياءُ السَّلَفِيَّةِ في تَحْرِيْمِهِمْ لِمَا هُوَ مُسْتَحَبٌّ بِإجْمَاعِ الْحَنَابِلَةِ بَلْ وَبِإجْمَاعِ الْمُسْلِمين.
27 ديسمبر 2019مُقَارَنَةٌ عِلْمِيَّةٌ فيهَا بَيَانُ أَنَّ أَدْعِيَاءَ السَّلَفِيَّةِ نُفَاةَ التَّوَسُّلِ انْتِسَابُهُمْ لِمَذْهَبِ أَحْمَدَ زُورٌ وَبُهْتَانٌ (3)أحمدُ بنُ حنبلٍ يُقِرُّ الإجْمَاعَ، فقدْ قالَ عَنْ حَدِيثِ النَّهْيِ عَنْ بَيْعِ الكَالىءِ بِالكَالىءِ (هَذَا الْحَدِيثُ لا يَثبُتُ إِسْنَادًا لَكِنْ أَهْلُ العِلْمِ أَجْمَعُوا عَلَى ذَلِكَ).
26 ديسمبر 2019مُقَارَنَةٌ عِلْمِيَّةٌ فيهَا بَيَانُ أَنَّ أَدْعِيَاء السَّلَفِيَّةِ نُفَاةَ التَّوَسُّلِ انْتِسَابُهُمْ لِمَذْهَبِ أَحْمَدَ زُورٌ وَبُهْتَانٌ (2)أحمدُ بنُ حنبلٍ يُنزِّهُ الله عنْ أَنْ يَكُونَ مُتَصَوَّرًا، فَقَدْ ثَبَتَ عَنْهُ أَنَّهُ قَالَ (مَهْمَا تَصَوَّرْتَ بِبَالِكَ فاللهُ بِخِلافِ ذلِكَ) رَوَاهُ أبو الْحَسَنِ التَّمِيميُّ الْحَنْبَليُّ
25 ديسمبر 2019مُقَارَنَةٌ عِلْمِيَّةٌ فيهَا بَيَانُ أَنَّ أَدْعِيَاء السَّلَفِيَّةِ نُفَاةَ التَّوَسُّلِ انْتِسَابُهُمْ لِمَذْهَبِ أَحْمَدَ زُورٌ وَبُهْتَانٌ (1)أَحْمَدُ بْنُ حَنْبلٍ يُكَفِّرُ مَنْ قَالَ بِالتَّجْسِيمِ في حَقِّ اللهِ تَعَالى، رَوَى الزَّركشيُّ في كِتَابِهِ تَشْنِيفُ الْمَسَامِعِ عَنْ صَاحِبِ الْخِصَالِ أَنَّهُ قَالَ قَالَ أَحْمَدُ (مَنْ قَالَ إِنَّ اللهَ جِسْمٌ لاَ كَالأَجْسَامِ كَفَرَ).