عَرض المسْعَى خمسة وثلاثون ذراعا ونِصْف كمَا ذَكَره الأزرَقيّ في تاريخ مكّة وذكَرَ السّخَاوي في الضوء اللّامع ج 1/ 58 وقطب الدّين الحنَفيّ في تاريخِه المسمى بالإعلام .
الـجـواب ما قاله شيخنا محدث الديار المغربية عبد الله الغماري في كتابه إرغام المبتدع الغبي بجواز التوسل بالنبي الذي ألفه بالرد على الألباني لتضعيفه الأثر الموقوف على عثمان بن حنيف.